تدشين المقر الجديد لمركز التطوير المهني التعليمي بـ"تعليم ينبع"
تاريخ النشر: 07 أبريل 2021 17:25 KSA
دشّن مدير التعليم بمحافظة ينبع، سليم بن عبيان العطوي اليوم، المقر الجديد لمركز التطوير المهني التعليمي بحضور عدد من القيادات التربوية بالمحافظة.
واطلع العطوي على مرافق ووحدات المقر، مستمعاً لشرح من مدير المركز غازي الرفاعي عن الخدمات المقدمة والقاعات التدريبية المتخصصة، والطاقة الاستيعابية للمستفيدين من برامج التطوير المهني، كما تجول على المركز والقاعات التدريبية والمشاريع القائمة، وآلية العمل في برامج التطوير المهني وأبرز الاقتراحات التطويرية لتجويد ورفع مؤشرات الأداء في التدريب المهني، والارتقاء بمستوى الممارسات المهنية التعليمية، وبناء منظومة للتطوير المهني التعليمي ذات كفاءة وفاعلية عالية، وتعزيز التنمية المهنية المستدامة في التعليم.
وأوضح الرفاعي أن المركز شهد تدشين "منصة منجم" وهي قناة تواصل مرئية تفاعلية لنقل الخبرات التربوية بين خبراء التربية والتعليم وشاغلي الوظائف التعليمية، بشكل متزامن وغير متزامن، وموضوعها العام (التطوير المهني التعليمي) وتزويد المعلم بما يلزم من معارف ومهارات القرن الحادي والعشرين، مبينا أن المقر يشتمل على قاعات مختصة بتطوير جدارات التميز، والإستراتيجيات الحديثة القائمة على المشاريع، ومجتمعات التعلم المهنية، والتدريب من خلال الأقران، على أيدي نخبة مختارة من المدربين.
واطلع العطوي على مرافق ووحدات المقر، مستمعاً لشرح من مدير المركز غازي الرفاعي عن الخدمات المقدمة والقاعات التدريبية المتخصصة، والطاقة الاستيعابية للمستفيدين من برامج التطوير المهني، كما تجول على المركز والقاعات التدريبية والمشاريع القائمة، وآلية العمل في برامج التطوير المهني وأبرز الاقتراحات التطويرية لتجويد ورفع مؤشرات الأداء في التدريب المهني، والارتقاء بمستوى الممارسات المهنية التعليمية، وبناء منظومة للتطوير المهني التعليمي ذات كفاءة وفاعلية عالية، وتعزيز التنمية المهنية المستدامة في التعليم.
وأوضح الرفاعي أن المركز شهد تدشين "منصة منجم" وهي قناة تواصل مرئية تفاعلية لنقل الخبرات التربوية بين خبراء التربية والتعليم وشاغلي الوظائف التعليمية، بشكل متزامن وغير متزامن، وموضوعها العام (التطوير المهني التعليمي) وتزويد المعلم بما يلزم من معارف ومهارات القرن الحادي والعشرين، مبينا أن المقر يشتمل على قاعات مختصة بتطوير جدارات التميز، والإستراتيجيات الحديثة القائمة على المشاريع، ومجتمعات التعلم المهنية، والتدريب من خلال الأقران، على أيدي نخبة مختارة من المدربين.