رئيس أم القرى ووزير الشؤون الإسلامية الماليزي يبحثان أوجه التعاون المشترك
تاريخ النشر: 21 أبريل 2021 12:26 KSA
استقبل رئيس جامعة أم القرى أ.د. معدي بن محمد آل مذهب، وزير الشؤون الإسلامية الماليزي د. ذو الكفل محمد البكري، وسفير ماليزيا لدى المملكة داتو عبدالرزاق بن عبدالوهاب، والوفد المرافق لهما، بحضور وكلاء الجامعة، وعميدي معهد تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها، وكلية الدعوة وأصول الدين.
ورحَّب رئيس الجامعة بالضيفين والوفد المرافق لهما في رحاب جامعة أم القرى، خلال اللقاء الذي تم فيه بحث أوجه التعاون فيما يتعلق بطلبة المنح الماليزيين، مشيرًا إلى أن جامعة أم القرى تعتبر من أعرق الجامعات باعتبارها النواة الأولى للتعليم النظاميِّ الجامعيِّ على المستويين المحليِّ والإقليميِّ، حينما أصدر مؤسس هذه البلاد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود – يرحمه الله – أمره الكريم بإنشاء كلية الشريعة والدراسات الإسلامية.
وقال: إن كلية الشريعة تفرَّعت منها الكليات الجامعية التي تغطي العلوم الشرعية والعربية، والطبية والعلمية، إضافة إلى العلوم الإنسانية، مشيرًا إلى أن هذا التوسُّع تحقَّق من خلال الدعم الذي توليه القيادة الرشيدة – أيَّدها الله – للعملية التعليمية وأعضاء هيئة تدريسها ومنظومتها الإدارية؛ حتى أصبحت هذه الجامعة تحوي أكثر من 100 ألف طالب وطالبة من أبناء هذا الوطن، والأمة الإسلامية من مختلف دول العالم.
بدوره أثنى وزير الشؤون الإسلامية الماليزي د. ذو الكفل محمد البكري على ما يُقدَّم من تعليم ورعاية وخدمات للطلبة الماليزيين بجامعة أم القرى، مثمِّنًا حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود على رعايتها وعنايتها بالطلبة الماليزيين الملتحقين بالجامعات السعودية.
ورحَّب رئيس الجامعة بالضيفين والوفد المرافق لهما في رحاب جامعة أم القرى، خلال اللقاء الذي تم فيه بحث أوجه التعاون فيما يتعلق بطلبة المنح الماليزيين، مشيرًا إلى أن جامعة أم القرى تعتبر من أعرق الجامعات باعتبارها النواة الأولى للتعليم النظاميِّ الجامعيِّ على المستويين المحليِّ والإقليميِّ، حينما أصدر مؤسس هذه البلاد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود – يرحمه الله – أمره الكريم بإنشاء كلية الشريعة والدراسات الإسلامية.
وقال: إن كلية الشريعة تفرَّعت منها الكليات الجامعية التي تغطي العلوم الشرعية والعربية، والطبية والعلمية، إضافة إلى العلوم الإنسانية، مشيرًا إلى أن هذا التوسُّع تحقَّق من خلال الدعم الذي توليه القيادة الرشيدة – أيَّدها الله – للعملية التعليمية وأعضاء هيئة تدريسها ومنظومتها الإدارية؛ حتى أصبحت هذه الجامعة تحوي أكثر من 100 ألف طالب وطالبة من أبناء هذا الوطن، والأمة الإسلامية من مختلف دول العالم.
بدوره أثنى وزير الشؤون الإسلامية الماليزي د. ذو الكفل محمد البكري على ما يُقدَّم من تعليم ورعاية وخدمات للطلبة الماليزيين بجامعة أم القرى، مثمِّنًا حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود على رعايتها وعنايتها بالطلبة الماليزيين الملتحقين بالجامعات السعودية.