أمير القصيم يطلق حملة مشروع الساعي لتوفير 1000 مسكن
تاريخ النشر: 29 أبريل 2021 15:15 KSA
نوه صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم، بجهود جمعية الإسكان الأهلية بالقصيم لتمكين الأسر الأكثر احتياجا في المنطقة، من الحصول على السكن والإسهام في تحقيق التنمية الشاملة وفق عمل مؤسسي يقوم على مبدأ العدالة والأمانة والتكافل المجتمعي.
وقال "إن الجمعية تقوم على تنفيذ برامج ومبادرات التي تساعد الأسر على تملك المساكن، من خلال الشراكات الفاعلة، من بينها مشروع الساعي الذي يهدف إلى توفير 1000 وحدة سكنية للأسر الأكثر احتياجاً"، مشيداً بالقائمين على هذا المشروع الذي سيسهم في توفير المساكن ويحقق مستهدفات جمعية الإسكان الأهلية بالمنطقة.
جاء ذلك بعد أن أطلق سموه بمكتبه اليوم، الحملة الإعلامية لمشروع الساعي تحت شعار "نسعى لإسكانهم", بحضور وكيل إمارة المنطقة الدكتور عبدالرحمن الوزان، وأمين جمعية الإسكان الأهلية بالقصيم محمد العوفي.
واستمع سمو أمير القصيم إلى شرح عن الحملة الإعلامية من المدير التنفيذي للجمعية عبدالله الخليوي، الذي بين أن الحملة الإعلامية لمشروع الساعي تهدف إلى توفير 1000 مسكن للأسر المستهدفة من جمعية الإسكان الأهلية، مشيراً إلى أن الحملة إحدى مبادرات سمو أمير القصيم لدعم برامج الإسكان بالمنطقة، لافتاً الانتباه إلى أن الحملة ستكن مرتبطة بمنصة إحسان الإلكترونية لضمان الوصول إلى الداعمين والميسورين.
وقال "إن الجمعية تقوم على تنفيذ برامج ومبادرات التي تساعد الأسر على تملك المساكن، من خلال الشراكات الفاعلة، من بينها مشروع الساعي الذي يهدف إلى توفير 1000 وحدة سكنية للأسر الأكثر احتياجاً"، مشيداً بالقائمين على هذا المشروع الذي سيسهم في توفير المساكن ويحقق مستهدفات جمعية الإسكان الأهلية بالمنطقة.
جاء ذلك بعد أن أطلق سموه بمكتبه اليوم، الحملة الإعلامية لمشروع الساعي تحت شعار "نسعى لإسكانهم", بحضور وكيل إمارة المنطقة الدكتور عبدالرحمن الوزان، وأمين جمعية الإسكان الأهلية بالقصيم محمد العوفي.
واستمع سمو أمير القصيم إلى شرح عن الحملة الإعلامية من المدير التنفيذي للجمعية عبدالله الخليوي، الذي بين أن الحملة الإعلامية لمشروع الساعي تهدف إلى توفير 1000 مسكن للأسر المستهدفة من جمعية الإسكان الأهلية، مشيراً إلى أن الحملة إحدى مبادرات سمو أمير القصيم لدعم برامج الإسكان بالمنطقة، لافتاً الانتباه إلى أن الحملة ستكن مرتبطة بمنصة إحسان الإلكترونية لضمان الوصول إلى الداعمين والميسورين.