العيد ينعش أسواق المدينة.. ومبيعات الحلويات والملابس تتصدر
تاريخ النشر: 11 مايو 2021 00:25 KSA
أنعش عيد الفطر المبارك أسواق المدينة المنورة، في حين تصدرت مبيعات الحلويات والملابس في الساعات الأخيرة في ظل الإقبال الكبير من المواطنين والزوار.
ويكثف فرع وزارة التجارة بالمدينة المنورة الجولات بهدف مراقبة الأسعار وكشف الغش التجاري والتأكد من الالتزام بالأسعار المحددة وصلاحية الانتهاء.. كما كثفت أمانة المدينة جهودها هذه الأيام من خلال مراقبين وفرق ميدانية تعمل على مدار الساعة لمراقبة مناطق تجمع المواطنين والزوار في الأسواق والساحات المنتشرة بالمدينة المنورة للتأكد من تطبيق الاحترازات في الأسواق والمولات وسلامة الشروط الصحية في المطاعم وأماكن بيع المواد الغذائية والتموينية.
وتشهد المدينة المنورة في العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك نشاطاً ملحوظاً وحركة تجارية وتسويقية مكثفة استعداداً لعيد الفطر المبارك حيث تتوافد أعداد كبيرة من المواطنين والمقيمين والزوار بالمدينة المنورة والمحافظات التابعة لها على الأسواق والمراكز التجارية لشراء احتياجاتهم استعدادا للعيد، وتأهبت الأسواق والمراكز التجارية بالمدينة المنورة منذ وقت مبكر بتأمين جميع مستلزمات الزبائن ومرتادي الأسواق واحتياجاتهم وخاصة تلك المراكز القريبة من المسجد النبوي الشريف والمنطقة المركزية.
وأوضح العديد من التجار أن المدينة المنورة تشهد في هذه الفترة ارتفاعاً ملحوظاً في مبيعاتها نظراً للإقبال الكبير من المواطنين والزوار لاقتناء كل ما يتعلق بعيد الفطر المبارك من مستلزمات تموينية وكمالية، مؤكدين أن شهر رمضان من هذا العام يختلف عن نفس الفترة من السنة الماضية بنسبة عدد الزوار وذلك بسبب جائحة كورونا التي كانت سبباً في توقف الحركة الشرائية.
إقبال على الحلويات
واعتادت المراكز التجارية والأسواق الشعبية في المدينة أن تتسابق في تقديم ما لديها للمتسوقين من الحلويات، وأوضح منصور الطوري صاحب محل بيع حلويات أن هناك طلبا كبيرا على حلويات العيد من قبل المواطنين والمقيمين وهي تتنوع ما بين الشرقي والغربي فضلا عن قسم حلويات التمور خصوصاً أن المصانع في طيبة الطيبة أصبحت تتفنن في حشوات التمور بمختلف أنواع الحلويات والمكسرات بالجوز واللوز والفستق والكاجو وأنواع الشوكلاته حسب طلب الزبون مشيراً إلى أن أشهر الحلويات على مائدة المجتمع المديني هي (البقلاوة، والمعمول والمعجنات والتمريات والبرازق والبنية والغريبة والمشبك وحمام البر والبتيفور).
من جانبه أشار يوسف الخزاعي بائع في محل للملابس الجاهزة إلى الإقبال الكبير من المواطنين من مختلف الفئات على الشراء خلال الفترة الحالية، الذى ينصب على المشالح والسديريات والدقلات وملابس الأطفال
وأشار محسن علي، بائع في أحد الأسواق التجارية إلى إقبال كبير من النساء والأطفال لشراء الملابس وخاصة فساتين العيد للبنات ذات الألوان الزاهية والعطور والهدايا والأحذية إضافة إلى الألعاب وأوضح عبد الله عيسى صاحب محل أقمشة الإقبال على الشراء يشمل جميع المعروضات و الأسعار في متناول الجميع.
ويقول عبد العزيز الرحيلي، بائع في محل مجوهرات: إن الإقبال على شراء الذهب بمختلف أشكاله وأنواعه يتزايد بشكل غير عادي خلال العشر الأواخر استعدادا للعيد، مشيرا إلى أن الأسر تؤجل مناسباتها إلى ما بعد شهر رمضان مباشرة، كما أن بعض الزوار يحرصون على شراء الذهب والمجوهرات من طيبة الطيبة كهدايا لهم ولذويهم إذا ما عادوا لأوطانهم.
ويكثف فرع وزارة التجارة بالمدينة المنورة الجولات بهدف مراقبة الأسعار وكشف الغش التجاري والتأكد من الالتزام بالأسعار المحددة وصلاحية الانتهاء.. كما كثفت أمانة المدينة جهودها هذه الأيام من خلال مراقبين وفرق ميدانية تعمل على مدار الساعة لمراقبة مناطق تجمع المواطنين والزوار في الأسواق والساحات المنتشرة بالمدينة المنورة للتأكد من تطبيق الاحترازات في الأسواق والمولات وسلامة الشروط الصحية في المطاعم وأماكن بيع المواد الغذائية والتموينية.
وتشهد المدينة المنورة في العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك نشاطاً ملحوظاً وحركة تجارية وتسويقية مكثفة استعداداً لعيد الفطر المبارك حيث تتوافد أعداد كبيرة من المواطنين والمقيمين والزوار بالمدينة المنورة والمحافظات التابعة لها على الأسواق والمراكز التجارية لشراء احتياجاتهم استعدادا للعيد، وتأهبت الأسواق والمراكز التجارية بالمدينة المنورة منذ وقت مبكر بتأمين جميع مستلزمات الزبائن ومرتادي الأسواق واحتياجاتهم وخاصة تلك المراكز القريبة من المسجد النبوي الشريف والمنطقة المركزية.
وأوضح العديد من التجار أن المدينة المنورة تشهد في هذه الفترة ارتفاعاً ملحوظاً في مبيعاتها نظراً للإقبال الكبير من المواطنين والزوار لاقتناء كل ما يتعلق بعيد الفطر المبارك من مستلزمات تموينية وكمالية، مؤكدين أن شهر رمضان من هذا العام يختلف عن نفس الفترة من السنة الماضية بنسبة عدد الزوار وذلك بسبب جائحة كورونا التي كانت سبباً في توقف الحركة الشرائية.
إقبال على الحلويات
واعتادت المراكز التجارية والأسواق الشعبية في المدينة أن تتسابق في تقديم ما لديها للمتسوقين من الحلويات، وأوضح منصور الطوري صاحب محل بيع حلويات أن هناك طلبا كبيرا على حلويات العيد من قبل المواطنين والمقيمين وهي تتنوع ما بين الشرقي والغربي فضلا عن قسم حلويات التمور خصوصاً أن المصانع في طيبة الطيبة أصبحت تتفنن في حشوات التمور بمختلف أنواع الحلويات والمكسرات بالجوز واللوز والفستق والكاجو وأنواع الشوكلاته حسب طلب الزبون مشيراً إلى أن أشهر الحلويات على مائدة المجتمع المديني هي (البقلاوة، والمعمول والمعجنات والتمريات والبرازق والبنية والغريبة والمشبك وحمام البر والبتيفور).
من جانبه أشار يوسف الخزاعي بائع في محل للملابس الجاهزة إلى الإقبال الكبير من المواطنين من مختلف الفئات على الشراء خلال الفترة الحالية، الذى ينصب على المشالح والسديريات والدقلات وملابس الأطفال
وأشار محسن علي، بائع في أحد الأسواق التجارية إلى إقبال كبير من النساء والأطفال لشراء الملابس وخاصة فساتين العيد للبنات ذات الألوان الزاهية والعطور والهدايا والأحذية إضافة إلى الألعاب وأوضح عبد الله عيسى صاحب محل أقمشة الإقبال على الشراء يشمل جميع المعروضات و الأسعار في متناول الجميع.
ويقول عبد العزيز الرحيلي، بائع في محل مجوهرات: إن الإقبال على شراء الذهب بمختلف أشكاله وأنواعه يتزايد بشكل غير عادي خلال العشر الأواخر استعدادا للعيد، مشيرا إلى أن الأسر تؤجل مناسباتها إلى ما بعد شهر رمضان مباشرة، كما أن بعض الزوار يحرصون على شراء الذهب والمجوهرات من طيبة الطيبة كهدايا لهم ولذويهم إذا ما عادوا لأوطانهم.