إسرائيل: لا ضغوط على تل أبيب لوقف إطلاق النار مع غزة
تاريخ النشر: 16 مايو 2021 15:05 KSA
أفادت وسائل إعلام عبرية نقلا عن مصدر مساء اليوم الأحد، بأنه لا توجد ضغوط على تل أبيب من أجل وقف إطلاق النار مع غزة.
ونقل موقع "يديعوت أحرونوت" عن مصدر إسرائيلي قوله إنه "لا تمارس ضغوط أمريكية على إسرائيل من أجل وقف إطلاق النار". وأضاف أنه "لا توجد حتى الآن اقتراحات عينية من أجل وقف إطلاق النار، وتوجد محادثات بصوت خافت فقط".
وقال مسؤولون في المستويين السياسي والعسكري الإسرائيلي اليوم الأحد، إنه يتعين على إسرائيل أن تبدأ اليوم بالتقدم نحو إنهاء العدوان على غزة والشروع في اتصالات من أجل التوصل إلى وقف إطلاق نار إثر الإنجازات في القتال حتى الآن، حسبما نقل عنهم موقع "واللا" الإلكتروني، وذلك على خلفية تزايد الضغوط الدولية على إسرائيل وتدهور الوضع الإنساني في قطاع غزة. ويتوقع أن يستمع المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر للشؤون السياسية والأمنية (الكابينيت)، خلال اجتماعه إلى تقارير حول تقدم العملية العسكرية ضد غزة.
ومنذ الاثنين، تشن إسرائيل غارات وقصفا على الفلسطينيين في قطاع غزة، وتفجرت الأوضاع في الأراضي الفلسطينية كافة، جراء اعتداءات ارتكبتها الشرطة ومستوطنون إسرائيليون، منذ 13 أبريل الماضي في القدس، وخاصة منطقة باب العامود والمسجد الأقصى ومحيطه، وحي الشيخ جراح، حيث تريد إسرائيل إخلاء 12 منزلا من أصحابها الفلسطينيين.
ونقل موقع "يديعوت أحرونوت" عن مصدر إسرائيلي قوله إنه "لا تمارس ضغوط أمريكية على إسرائيل من أجل وقف إطلاق النار". وأضاف أنه "لا توجد حتى الآن اقتراحات عينية من أجل وقف إطلاق النار، وتوجد محادثات بصوت خافت فقط".
وقال مسؤولون في المستويين السياسي والعسكري الإسرائيلي اليوم الأحد، إنه يتعين على إسرائيل أن تبدأ اليوم بالتقدم نحو إنهاء العدوان على غزة والشروع في اتصالات من أجل التوصل إلى وقف إطلاق نار إثر الإنجازات في القتال حتى الآن، حسبما نقل عنهم موقع "واللا" الإلكتروني، وذلك على خلفية تزايد الضغوط الدولية على إسرائيل وتدهور الوضع الإنساني في قطاع غزة. ويتوقع أن يستمع المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر للشؤون السياسية والأمنية (الكابينيت)، خلال اجتماعه إلى تقارير حول تقدم العملية العسكرية ضد غزة.
ومنذ الاثنين، تشن إسرائيل غارات وقصفا على الفلسطينيين في قطاع غزة، وتفجرت الأوضاع في الأراضي الفلسطينية كافة، جراء اعتداءات ارتكبتها الشرطة ومستوطنون إسرائيليون، منذ 13 أبريل الماضي في القدس، وخاصة منطقة باب العامود والمسجد الأقصى ومحيطه، وحي الشيخ جراح، حيث تريد إسرائيل إخلاء 12 منزلا من أصحابها الفلسطينيين.