100 سعودي لتصميم الأزياء الفاخرة
تاريخ النشر: 05 يونيو 2021 00:53 KSA
يتسابق شباب وفتيات سعوديون للتسجيل فى برنامج «100 براند سعودي»، الذي اطلقته هيئة الأزياء لتقديم منتجات سعودية ذات معايير تنافسية عالمية عبر دعم وتطوير الأعمال لـ 100 من المصممين والمصممات والعلامات التجارية السعودية الفاخرة في عالم الموضة والأزياء، فيما يستمر التقديم بالبرنامج عن طريق المنصة الإلكترونية: https://saudi100brands.com
حتى 20 يونيو الجاري.
ويقدم البرنامج حزمة من البرامج التدريبية والإرشادية لمدة عام حيث يتخلل البرنامج جلسات إرشادية واستشارية جماعية وفردية، وورش عمل تدريبية افتراضية وحضورية في سبيل تطوير مزايا الأعمال التنافسية في صناعة الأزياء السعودية.
دورات فردية وجماعية
وترتكز فكرة برنامج «100 براند سعودي» على مواءمة الاحتياجات المختلفة للأفراد الراغبين في بناء علاماتهم التجارية، حيث ستغطي الدورات الفردية والجماعية للبرنامج موضوعات متعددة تشمل مراجعة العلامة التجارية وتوجيهات خاصة بها، والتدريب على تحديد مفاهيم العلامة التجارية وإستراتيجيات أداء المبيعات، وإستراتيجيات العلاقات العامة والتسويق، وطرق البحث عن العميل الخاص وتحديده، والابتكارات والتكنولوجيا بالإضافة إلى مهارات القيادة.
وتتضمن مراحل البرنامج فعاليات مقدمة إلى المستهلك لتشجيع المبيعات في السوق المحلي تقام الأولى منها في مدينة الرياض خلال شهر ديسمبر 2021، وتنشيط منافذ البيع الإلكترونية في يناير 2022م، وحملة تستهدف البيع بالجملة في سبيل تنشيط المبيعات الدولية خلال شهر فبراير 2022م.
المنافسة مع المستورد
ويأتى البرنامج لزيادة قدرة الملابس الجاهزة المحلية على المنافسة، وانعاش مصانع الملابس المحلية التي بات بعضها مهددًا بالإغلاق بسبب تزايد حجم المنافسة من المنتج الخارجي، فيما قدّر مختصون في صناعة الملابس الجاهزة حجم السوق بنحو 14 مليار ريال، تشكل الملابس المستوردة من الأسواق الخارجية 90 في المائة وأن 10 في المائة من إجمالي الإنفاق الاستهلاكي للسعوديين يذهب إلى الملابس
والأحذية وتتصاعد أرقام الإنفاق نتيجة النمو المتزايد في عدد السكان وزيادة مستويات الدخل في البلاد
مبادرة حاضنة الأزياء
وتشهد المملكة حاليا قفزة نوعية في المجالات الإبداعية، وكان لقطاع الأزياء نصيب منها حيث أعلنت وزارة الثقافة عن تشكيل إدارة هيئة الأزياء، والتي ستعمل على تشجيع التمويل والاستثمار في المجالات ذات العلاقة باختصاصات الهيئة، بالإضافة إلى تشجيع الأفراد والمؤسسات والشركات على إنتاج وتطوير المحتوى في قطاع الأزياء.
وتعد مبادرة حاضنة الأزياء إحدى المبادرات التي أطلقتها وزارة الثقافة مؤخراً، ويتم دعمها من برنامج جودة الحياة، أحد برامج تحقيق رؤية المملكة 2030. وهي تهدف إلى جذب المواهب المبدعة في صناعة الأزياء، ومساعدتهم في رحلة ريادة الأعمال الخاصة بهم. وتنقسم المبادرة إلى 3 مراحل رئيسة: هاكاثون الأزياء الافتراضي، والمخيم التدريبي الذي يتضمن تجربة تعليمية مكثفة، وأخيراً الحاضنة التي تركز على إيجاد من يُحدث فرقاً في مجال صناعة الأزياء.
أسباب ضعف الإقبال على الملابس المحلية
* ندرة الخامات الجيدة
*نقص المصممين والمصممات
*ارتفاع الدخل يدفع البعض
للمستورد
* عدم توفر الأيدي العاملة الوطنية الفنية والمهنية
* عدم تلبية
إنتاج المصانع المحلية لمتطلبات المستهلك
* ارتفاع أسعار الملابس المحلية مقارنة
بمثيلاتها من المستوردة
*عدم ثقة المستهلك بالصناعة المحلية
*ارتفاع أسعار الجمارك للأقمشة المستوردة.
حتى 20 يونيو الجاري.
ويقدم البرنامج حزمة من البرامج التدريبية والإرشادية لمدة عام حيث يتخلل البرنامج جلسات إرشادية واستشارية جماعية وفردية، وورش عمل تدريبية افتراضية وحضورية في سبيل تطوير مزايا الأعمال التنافسية في صناعة الأزياء السعودية.
دورات فردية وجماعية
وترتكز فكرة برنامج «100 براند سعودي» على مواءمة الاحتياجات المختلفة للأفراد الراغبين في بناء علاماتهم التجارية، حيث ستغطي الدورات الفردية والجماعية للبرنامج موضوعات متعددة تشمل مراجعة العلامة التجارية وتوجيهات خاصة بها، والتدريب على تحديد مفاهيم العلامة التجارية وإستراتيجيات أداء المبيعات، وإستراتيجيات العلاقات العامة والتسويق، وطرق البحث عن العميل الخاص وتحديده، والابتكارات والتكنولوجيا بالإضافة إلى مهارات القيادة.
وتتضمن مراحل البرنامج فعاليات مقدمة إلى المستهلك لتشجيع المبيعات في السوق المحلي تقام الأولى منها في مدينة الرياض خلال شهر ديسمبر 2021، وتنشيط منافذ البيع الإلكترونية في يناير 2022م، وحملة تستهدف البيع بالجملة في سبيل تنشيط المبيعات الدولية خلال شهر فبراير 2022م.
المنافسة مع المستورد
ويأتى البرنامج لزيادة قدرة الملابس الجاهزة المحلية على المنافسة، وانعاش مصانع الملابس المحلية التي بات بعضها مهددًا بالإغلاق بسبب تزايد حجم المنافسة من المنتج الخارجي، فيما قدّر مختصون في صناعة الملابس الجاهزة حجم السوق بنحو 14 مليار ريال، تشكل الملابس المستوردة من الأسواق الخارجية 90 في المائة وأن 10 في المائة من إجمالي الإنفاق الاستهلاكي للسعوديين يذهب إلى الملابس
والأحذية وتتصاعد أرقام الإنفاق نتيجة النمو المتزايد في عدد السكان وزيادة مستويات الدخل في البلاد
مبادرة حاضنة الأزياء
وتشهد المملكة حاليا قفزة نوعية في المجالات الإبداعية، وكان لقطاع الأزياء نصيب منها حيث أعلنت وزارة الثقافة عن تشكيل إدارة هيئة الأزياء، والتي ستعمل على تشجيع التمويل والاستثمار في المجالات ذات العلاقة باختصاصات الهيئة، بالإضافة إلى تشجيع الأفراد والمؤسسات والشركات على إنتاج وتطوير المحتوى في قطاع الأزياء.
وتعد مبادرة حاضنة الأزياء إحدى المبادرات التي أطلقتها وزارة الثقافة مؤخراً، ويتم دعمها من برنامج جودة الحياة، أحد برامج تحقيق رؤية المملكة 2030. وهي تهدف إلى جذب المواهب المبدعة في صناعة الأزياء، ومساعدتهم في رحلة ريادة الأعمال الخاصة بهم. وتنقسم المبادرة إلى 3 مراحل رئيسة: هاكاثون الأزياء الافتراضي، والمخيم التدريبي الذي يتضمن تجربة تعليمية مكثفة، وأخيراً الحاضنة التي تركز على إيجاد من يُحدث فرقاً في مجال صناعة الأزياء.
أسباب ضعف الإقبال على الملابس المحلية
* ندرة الخامات الجيدة
*نقص المصممين والمصممات
*ارتفاع الدخل يدفع البعض
للمستورد
* عدم توفر الأيدي العاملة الوطنية الفنية والمهنية
* عدم تلبية
إنتاج المصانع المحلية لمتطلبات المستهلك
* ارتفاع أسعار الملابس المحلية مقارنة
بمثيلاتها من المستوردة
*عدم ثقة المستهلك بالصناعة المحلية
*ارتفاع أسعار الجمارك للأقمشة المستوردة.