محليات
وسط اجواء ايمانية.. ضيوف الرحمن يقضون نسكهم فى عرفات
تاريخ النشر: 19 يوليو 2021 15:34 KSA
وقف حجاج بيت الله الحرام على صعيد عرفات بعد ان قضو يوم التروية في منى وطس منظومة متكاملة من الخدمات والإجراءات الإحترازية والتدابير الوقائية بإشراف مباشر من خادم الحرمين الشريفين وولي العهد حفظهما الله ، وتضافرت جهود كافة الأجهزة الحكومية في المشاعرالمقدسة خلال تنفيذ خطط التصعيد الى عرفات والنفرة من عرفات الى مزدلفة ومنى ،،
وأضاف فضيلته أن من إحسان الله إنزال كتبه فقال : ومن إحسانه - سبحانه- بالعباد أن أنزل إليهم الكتب وأرسل الرسل لهداية البشر كما أنزل كتابه العظيم القرآن الكريم على محمد صلى الله عليه وسلم قال تعالى { لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًا مِّنْ أَنفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُوا مِن قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ} وقال تعالى {اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُّتَشَابِهًا مَّثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَىٰ ذِكْرِ اللَّهِ ۚ ذَٰلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَن يَشَاءُ ۚ } ومما أمر به الإنسان أن يحسن إلى مخلوقات الله بأنواع الإحسان {وَأَحْسِن كَمَا أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكَ ۖ وَلَا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ ۖ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ} فيحسن الإنسان لكل من له به صلة قال تعالى {وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَىٰ وَالْيَتَامَىٰ وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَىٰ وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالًا فَخُورًا }.
وقال من الإحسان تربية الأبناء والسعي في الترابط والتكافل الاجتماعي ؛ فيحسن الزوج إلى زوجته ومطلقته وتحسن الزوجة لزوجها قال تعالى {مَتَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ ۖ حَقًّا عَلَى الْمُتَّقِينَ} .
واضاف أمر الشرع بالإحسان في التعامل مع الضعفاء واليتامى قال تعالى {وَلَا تَقْرَبُوا مَالَ الْيَتِيمِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ} وأمر الشرع المسلم بالإحسان إلى من يعمل معه من الموظفين والعمال والرفق بهم والوفاء بالشروط المبرمة في عقود العمل قال تعالى{وَأَوْفُوا بِالْعَهْدِ ۖ إِنَّ الْعَهْدَ كَانَ مَسْئُولًا} وقال النبي صلى الله عليه وسلم ((هم إخوانكم جعلهم الله تحت أيديكم لا تكلفوهم ما يغلبهم فإن كلفتموهم فأعينوهم) متفق عليه.
وتحدث فضيلته في خطبته عن الإحسان الى البلاد والعباد والحيوان فقال : ومن الإحسان السعي إلى سلامة العباد واستقرار البلاد وتمكين الناس من أداء مهامهم وأعمالهم مع صيانة دمائهم وأموالهم، والالتزام بالأنظمة، وطاعة ولاة الأمور في غير معصية مما يقتضي حفظ الحقوق ، وترك ما يؤدي إلى الفتن ، وتحريم إيذاء الآخرين، والمنع من تغذية الإرهاب، والنهي عن الإفساد في الأرض.
وأضاف فضيلته أن من إحسان الله إنزال كتبه فقال : ومن إحسانه - سبحانه- بالعباد أن أنزل إليهم الكتب وأرسل الرسل لهداية البشر كما أنزل كتابه العظيم القرآن الكريم على محمد صلى الله عليه وسلم قال تعالى { لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًا مِّنْ أَنفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُوا مِن قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ} وقال تعالى {اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُّتَشَابِهًا مَّثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَىٰ ذِكْرِ اللَّهِ ۚ ذَٰلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَن يَشَاءُ ۚ } ومما أمر به الإنسان أن يحسن إلى مخلوقات الله بأنواع الإحسان {وَأَحْسِن كَمَا أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكَ ۖ وَلَا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ ۖ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ} فيحسن الإنسان لكل من له به صلة قال تعالى {وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَىٰ وَالْيَتَامَىٰ وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَىٰ وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالًا فَخُورًا }.
وقال من الإحسان تربية الأبناء والسعي في الترابط والتكافل الاجتماعي ؛ فيحسن الزوج إلى زوجته ومطلقته وتحسن الزوجة لزوجها قال تعالى {مَتَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ ۖ حَقًّا عَلَى الْمُتَّقِينَ} .
واضاف أمر الشرع بالإحسان في التعامل مع الضعفاء واليتامى قال تعالى {وَلَا تَقْرَبُوا مَالَ الْيَتِيمِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ} وأمر الشرع المسلم بالإحسان إلى من يعمل معه من الموظفين والعمال والرفق بهم والوفاء بالشروط المبرمة في عقود العمل قال تعالى{وَأَوْفُوا بِالْعَهْدِ ۖ إِنَّ الْعَهْدَ كَانَ مَسْئُولًا} وقال النبي صلى الله عليه وسلم ((هم إخوانكم جعلهم الله تحت أيديكم لا تكلفوهم ما يغلبهم فإن كلفتموهم فأعينوهم) متفق عليه.
وتحدث فضيلته في خطبته عن الإحسان الى البلاد والعباد والحيوان فقال : ومن الإحسان السعي إلى سلامة العباد واستقرار البلاد وتمكين الناس من أداء مهامهم وأعمالهم مع صيانة دمائهم وأموالهم، والالتزام بالأنظمة، وطاعة ولاة الأمور في غير معصية مما يقتضي حفظ الحقوق ، وترك ما يؤدي إلى الفتن ، وتحريم إيذاء الآخرين، والمنع من تغذية الإرهاب، والنهي عن الإفساد في الأرض.