محليات
سعود بن نايف يُدشّن مبادرة إنزال شعب مرجانية بسواحل الشرقية
تاريخ النشر: 07 سبتمبر 2021 14:44 KSA
دشّن صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية بمكتبه بالإمارة اليوم، مبادرة إنزال شعب مرجانية اصطناعية بشاطئ العزيزية بمحافظة الخبر، التي أطلقها فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمنطقة الشرقية، بالتعاون مع القطاع الخاص.
وقال سموه ' الاهتمام بالبيئة يحظى برعاية وعناية من خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد الأمين 'حفظهما الله'، من خلال تشجيع ودعم جميع الجهات المبادرة، والاهتمام بكل ما من شأنه رفع الوعي البيئي وإنشاء إدارات تُعنى بالمحافظة على البيئة والمقومات الطبيعية، وهو أحد مستهدفات رؤية المملكة 2030 التي تسعى للحفاظ على بيئة مستدامة للأجيال القادمة'.
وأشاد سموه بهذه المبادرات التي تسهم في تحسين البيئة البحرية وخلق بيئة جديدة تعيد التوازن الحياة الفطرية وتكاثر الكائنات البحرية، حاثاً الجميع على المحافظة على السواحل والشواطئ لتبقى للأجيال القادمة.
وأضاف قائلاً ' إن سواحل المملكة تزخر ببيئة طبيعية وخلابة وسواحل المنطقة الشرقية بشكل خاص تتميز بتنوع كبير في الكائنات البحرية وأنواع مختلفة، ويجب على جميع رواد هذه السواحل المحافظة عليها وعدم الإضرار بها '.
من جانبه أكد مدير عام فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمنطقة الشرقية المهندس عامر المطيري، سعي فرع الوزارة في المنطقة لتوفير بيئة للكائنات البحرية للإسهام في تكاثرها في بيئة طبيعية، مشيراً إلى أن المبادرة تهدف إلى إنزال (620) شعبة في سبعة مواقع على ساحل الخليج العربي خلال العام الحالي، حيث قامت الوزارة خلال الفترة الماضية بإنزال (483) شعبة صناعية في عدة مواقع، وأن عمليات الإنزال الأخيرة بينت تحسناً في مدى الرؤية في قاع البحر وزيادة في تجمعات الأسماك، إضافة إلى تواجد أسماك في المنطقة لم تكن موجودة سابقاً.
ونوه المهندس المطيري بدعم سمو أمير المنطقة الشرقية لفرع الوزارة للقيام بواجباته ودعم المبادرات التي يقدمها الفرع، وجميع كيانات القطاع الخاص وشبه الخاص في المنطقة.
وأوضح المهندس عامر المطيري مدير عام فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمنطقة الشرقية بأن فرع الوزارة في المنطقة يسعى لتوفير بيئة للكائنات البحرية مما يساهم في تكاثرها في بيئة طبيعية حيث تهدف المبادرة إلى إنزال (620) شعبة في سبعة مواقع على ساحل الخليج العربي خلال العام الحالي حيث قامت الوزارة خلال الفترة الماضية بإنزال (483) شعبة صناعية في عدة مواقع، وبين أن عمليات الإنزال الأخيرة بينت تحسنًا في مدى الرؤية في قاع البحر وزيادة في تجمعات الأسماك، إضافة إلى تواجد أسماك في المنطقة لم تكن موجودة سابقًا.
وقال سموه ' الاهتمام بالبيئة يحظى برعاية وعناية من خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد الأمين 'حفظهما الله'، من خلال تشجيع ودعم جميع الجهات المبادرة، والاهتمام بكل ما من شأنه رفع الوعي البيئي وإنشاء إدارات تُعنى بالمحافظة على البيئة والمقومات الطبيعية، وهو أحد مستهدفات رؤية المملكة 2030 التي تسعى للحفاظ على بيئة مستدامة للأجيال القادمة'.
وأشاد سموه بهذه المبادرات التي تسهم في تحسين البيئة البحرية وخلق بيئة جديدة تعيد التوازن الحياة الفطرية وتكاثر الكائنات البحرية، حاثاً الجميع على المحافظة على السواحل والشواطئ لتبقى للأجيال القادمة.
وأضاف قائلاً ' إن سواحل المملكة تزخر ببيئة طبيعية وخلابة وسواحل المنطقة الشرقية بشكل خاص تتميز بتنوع كبير في الكائنات البحرية وأنواع مختلفة، ويجب على جميع رواد هذه السواحل المحافظة عليها وعدم الإضرار بها '.
من جانبه أكد مدير عام فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمنطقة الشرقية المهندس عامر المطيري، سعي فرع الوزارة في المنطقة لتوفير بيئة للكائنات البحرية للإسهام في تكاثرها في بيئة طبيعية، مشيراً إلى أن المبادرة تهدف إلى إنزال (620) شعبة في سبعة مواقع على ساحل الخليج العربي خلال العام الحالي، حيث قامت الوزارة خلال الفترة الماضية بإنزال (483) شعبة صناعية في عدة مواقع، وأن عمليات الإنزال الأخيرة بينت تحسناً في مدى الرؤية في قاع البحر وزيادة في تجمعات الأسماك، إضافة إلى تواجد أسماك في المنطقة لم تكن موجودة سابقاً.
ونوه المهندس المطيري بدعم سمو أمير المنطقة الشرقية لفرع الوزارة للقيام بواجباته ودعم المبادرات التي يقدمها الفرع، وجميع كيانات القطاع الخاص وشبه الخاص في المنطقة.
وأوضح المهندس عامر المطيري مدير عام فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمنطقة الشرقية بأن فرع الوزارة في المنطقة يسعى لتوفير بيئة للكائنات البحرية مما يساهم في تكاثرها في بيئة طبيعية حيث تهدف المبادرة إلى إنزال (620) شعبة في سبعة مواقع على ساحل الخليج العربي خلال العام الحالي حيث قامت الوزارة خلال الفترة الماضية بإنزال (483) شعبة صناعية في عدة مواقع، وبين أن عمليات الإنزال الأخيرة بينت تحسنًا في مدى الرؤية في قاع البحر وزيادة في تجمعات الأسماك، إضافة إلى تواجد أسماك في المنطقة لم تكن موجودة سابقًا.