محليات
أمير مكة بالنيابة يتسلم تقريراً عن أعمال جامعة الملك عبدالعزيز
تاريخ النشر: 01 نوفمبر 2021 18:51 KSA
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير بدر بن سلطان أمير منطقة مكة المكرمة بالنيابة في الإمارة بجدة اليوم، معالي رئيس جامعة الملك عبدالعزيز الدكتور عبدالرحمن اليوبي، الذي سلّم سموه تقريراً عن أعمال الجامعة.
واستمع سموه لشرح عن التقرير الذي يحوي تفصيلاً عن مبادرات الجامعة، كمبادرة توثيق المباني التاريخية بمدينة الطائف، المبادرات الطلابية في تطوير البيئة المعمارية والعمرانية، التي تم تنفيذها بالتعاون مع وزارة الثقافة ، ومقترح تصميم منطقة شارع الذهب بجدة التاريخية، مبادرة مركز جدة الحضاري بمنطقة أبحر، الذي يعكس مدى أهمية المدينة وربطها بالبعد الاجتماعي وتم تصميم المقترح بحيث يكون وجهة سياحية ومعلم حضاري.
كما تسلم تقرير الجامعة: مسيرة رشيدة في عام استثنائي 1442-2021، الذي يبرز دور الجامعة في تطوير التعليم والتعلم والارتقاء بالبحث العلمي والابتكارات في المملكة، إلى جانب إبراز جهود الدولة في دعم مسيرة التعليم العالي والبحث العلمي لمواكبة الجامعات العالمية، حيث حققت الجامعة مراتب متقدمة في التصنيف الدولي على مدى السنوات الست السابقة.
وأوضح التقرير كيف تجاوزت الجامعة تبعات جائحة كورونا وذلك بتطوير العملية التعليمية إلكترونياً مع الحفاظ على المعايير وجودة أداء العملية التعليمية وأداء الطلبة والتحقق من مخرجات التعلم، ليشمل الاختبارات المعيارية التي تم الاستمرار في أدائها على الرغم من آثار الجائحة لمواكبة التوجهات العالمية، التي أثبتت جدواها في ظل الجائحة ، وخرجت منها الجامعة بقوة تعليمية وبحثية وريادية كبيرة.
وتطرق رئيس الجامعة إلى ما تم إنجازه في اختبار نهاية البرنامج بالجامعة KAU Exit Exam خلال العام الأكاديمي 1441-1442هـ والذي يهدف لواءمة مخرجات الجامعة مع احتياجات سوق العمل، بجانب إستعراض جهود الجامعة في التصدي لجائحة كورونا، بالاضافة إلى إنشاء 3 مراكز للقاحات قامت بجهود مميزة في التوعية واتباع الإجراءات الاحترازية، وكذلك نشر عدد كبير من الاوراق العلمية في أرقى المجلات العلمية فيما يتعلق بأثر الجائحة على العملية التعليمية.
وكشف التقرير عن إنشاء مركز الاقتصاد المعرفي ونقل التقنية في بداية عام 1441هـ لنشر ثقافة الابتكار ودعم وتطوير براءات الاختراع وتحويلها لمنتجات اقتصادية، ما أسـفرت هذه الجهود عن تطورٍ ملحوظ في منظومة الابتكار ومخرجاتها بالجامعة ، حيث بلغ عدد براءات الاختراع الصادرة في عام 2019م باسم الجامعة إلى (37) براءة اختراع، أحتلت الجامعة المرتبة (82) على مستوى جامعات العالم في تسجيل براءات الاختراع، وفي العام التالي قفزت جامعة الملك عبدالعزيز 50 مركزاً محققة المركز (33) في قائمة أفضل 100 جامعة في العالم في تسجيل براءات الاختراع لعام 2020م.
ويحوي التقرير إحصاءات عن براءات الاختراع المسجلة ، بلغ عدد البراءات الصادرة باسم الجامعة إلى نهاية شهر أكتوبر من العام الجاري إلى 138 براءة اختراع، متوقعًا ارتفاع هذا الرقم قبل نهاية العام الجاري - بإذن الله -، لتصل إجمالي عدد براءات الاختراع المملوكة للجامعة (313) براءة اختراع.
واستمع سموه لشرح عن التقرير الذي يحوي تفصيلاً عن مبادرات الجامعة، كمبادرة توثيق المباني التاريخية بمدينة الطائف، المبادرات الطلابية في تطوير البيئة المعمارية والعمرانية، التي تم تنفيذها بالتعاون مع وزارة الثقافة ، ومقترح تصميم منطقة شارع الذهب بجدة التاريخية، مبادرة مركز جدة الحضاري بمنطقة أبحر، الذي يعكس مدى أهمية المدينة وربطها بالبعد الاجتماعي وتم تصميم المقترح بحيث يكون وجهة سياحية ومعلم حضاري.
كما تسلم تقرير الجامعة: مسيرة رشيدة في عام استثنائي 1442-2021، الذي يبرز دور الجامعة في تطوير التعليم والتعلم والارتقاء بالبحث العلمي والابتكارات في المملكة، إلى جانب إبراز جهود الدولة في دعم مسيرة التعليم العالي والبحث العلمي لمواكبة الجامعات العالمية، حيث حققت الجامعة مراتب متقدمة في التصنيف الدولي على مدى السنوات الست السابقة.
وأوضح التقرير كيف تجاوزت الجامعة تبعات جائحة كورونا وذلك بتطوير العملية التعليمية إلكترونياً مع الحفاظ على المعايير وجودة أداء العملية التعليمية وأداء الطلبة والتحقق من مخرجات التعلم، ليشمل الاختبارات المعيارية التي تم الاستمرار في أدائها على الرغم من آثار الجائحة لمواكبة التوجهات العالمية، التي أثبتت جدواها في ظل الجائحة ، وخرجت منها الجامعة بقوة تعليمية وبحثية وريادية كبيرة.
وتطرق رئيس الجامعة إلى ما تم إنجازه في اختبار نهاية البرنامج بالجامعة KAU Exit Exam خلال العام الأكاديمي 1441-1442هـ والذي يهدف لواءمة مخرجات الجامعة مع احتياجات سوق العمل، بجانب إستعراض جهود الجامعة في التصدي لجائحة كورونا، بالاضافة إلى إنشاء 3 مراكز للقاحات قامت بجهود مميزة في التوعية واتباع الإجراءات الاحترازية، وكذلك نشر عدد كبير من الاوراق العلمية في أرقى المجلات العلمية فيما يتعلق بأثر الجائحة على العملية التعليمية.
وكشف التقرير عن إنشاء مركز الاقتصاد المعرفي ونقل التقنية في بداية عام 1441هـ لنشر ثقافة الابتكار ودعم وتطوير براءات الاختراع وتحويلها لمنتجات اقتصادية، ما أسـفرت هذه الجهود عن تطورٍ ملحوظ في منظومة الابتكار ومخرجاتها بالجامعة ، حيث بلغ عدد براءات الاختراع الصادرة في عام 2019م باسم الجامعة إلى (37) براءة اختراع، أحتلت الجامعة المرتبة (82) على مستوى جامعات العالم في تسجيل براءات الاختراع، وفي العام التالي قفزت جامعة الملك عبدالعزيز 50 مركزاً محققة المركز (33) في قائمة أفضل 100 جامعة في العالم في تسجيل براءات الاختراع لعام 2020م.
ويحوي التقرير إحصاءات عن براءات الاختراع المسجلة ، بلغ عدد البراءات الصادرة باسم الجامعة إلى نهاية شهر أكتوبر من العام الجاري إلى 138 براءة اختراع، متوقعًا ارتفاع هذا الرقم قبل نهاية العام الجاري - بإذن الله -، لتصل إجمالي عدد براءات الاختراع المملوكة للجامعة (313) براءة اختراع.