محليات
آل طاوي: "وسط جدة" مشروع حيوي سيؤدي إلى نقلة نوعية في المدينة الحالمة
تاريخ النشر: 19 ديسمبر 2021 14:26 KSA
أكد رئيس لجنة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بمجلس الشورى، عبدالله بن أحمد آل طاوي ان مشروع وسط جدة يحقق نقلة نوعية على مختلف المستويات
وأوضح:ومن تلك الخطوات الجبارة والمشاريع العملاقة إطلاق سيدى سمو ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع ورئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز حفظة الله، المُخطط العام والملامح الرئيسية لمشروع وسط جدة، بإجمالي استثمارات تصل إلى 75 مليار ريال (20 مليار دولار) خُصصت لتطوير 5.7 مليون متر مربع ويشمل ذلك الواجهة البحرية بشريط مائي طوله 9.5 كلم، وشاطئ رملي بطول 2.1 كلم. وستشكل المساحات الخضراء والأماكن المفتوحة والخدمات العامة 40% من مساحة المشروع، ويعتمد المشروع في تمويله على صندوق الاستثمارات العامة والمستثمرين من داخل السعودية وخارجها.
وأضاف: يعتبر مشروع وسط جدة من المشاريع الحيوية والتي من خلاله سوف تكون هناك نقله نوعية غير مسبوقه على هذا المدينة الحالمة على شواطئ البحر الأحمر، كما يستهدف تحقيق قيمة مضافة لاقتصاد المملكة بنحو 47 مليار بحلول 2030 ، والذي متوقع ان يحدث توليد آلاف الفرص الوظيفية لأبناء وبنات هذا الوطن الكريم.
وأكمل: يستهدف المشروع قطاعات متنوعة وفئات متعددة بجانب أهدافه الاقتصادية فهناك الجوانب الاجتماعية والثقافية والترفيهية والرياضية، حيث ان المشروع يضم العديد من الملامح والتي منها تدشين متحف ودار أوبرا وإنشاء استاذ رياضي، ايضاً العمل على احواض محيطية ومزارع مرجانية، إضافة الى ذلك فان المشروع يعمل على أنشاء مركز للبحوث والدراسات للمحافظة على الحياة البحرية.
وهذا المشروع هو غيض من فيض، وقليل من كثير وقطرة في محيطات المشاريع المتزاحمة والبناء المستمر والحراك الدائم الذي تنعم به هذه البلاد المعطى، حيث تجد مشروع في اقصى شمالها وإنجاز في جنوبها وكيان يقوم في شرقها ومواقع تشيد في غربها، وقمم عالمية تعقد في وسطها،وذلك بفضله سبحانه وتعالى ثم قيادة سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو سيدي مهندس الرؤية وصاحب نظرة التغيير والتجديد القائد محمد بن سلمان بن عبدالعزيز حفظهما الله ورعاهم .
وأضاف: نحن في هذه الفترة التي تمتاز بالعمل الجاد والخطوات المستمرة والجهد الحثيث من قبل ولاءة الأمر للنهوض والرفعة لمن يعيش على هذا الثرى المبارك، نحمده سبحانه وتعالى على نعمة التي لا تعد ولا تحصى، وعلى كريم فضله ان منحنا وجعل لنا قيادة حكيمة تعمل اليوم لننعم بغداً مشرق، ومستقبل افضل، وحياة مستقرة يميزها الازدهار والنماء ويرفف الامن والأمان على كل جنابتها ويضلل العدل كل أركانها.
وأوضح:ومن تلك الخطوات الجبارة والمشاريع العملاقة إطلاق سيدى سمو ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع ورئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز حفظة الله، المُخطط العام والملامح الرئيسية لمشروع وسط جدة، بإجمالي استثمارات تصل إلى 75 مليار ريال (20 مليار دولار) خُصصت لتطوير 5.7 مليون متر مربع ويشمل ذلك الواجهة البحرية بشريط مائي طوله 9.5 كلم، وشاطئ رملي بطول 2.1 كلم. وستشكل المساحات الخضراء والأماكن المفتوحة والخدمات العامة 40% من مساحة المشروع، ويعتمد المشروع في تمويله على صندوق الاستثمارات العامة والمستثمرين من داخل السعودية وخارجها.
وأضاف: يعتبر مشروع وسط جدة من المشاريع الحيوية والتي من خلاله سوف تكون هناك نقله نوعية غير مسبوقه على هذا المدينة الحالمة على شواطئ البحر الأحمر، كما يستهدف تحقيق قيمة مضافة لاقتصاد المملكة بنحو 47 مليار بحلول 2030 ، والذي متوقع ان يحدث توليد آلاف الفرص الوظيفية لأبناء وبنات هذا الوطن الكريم.
وأكمل: يستهدف المشروع قطاعات متنوعة وفئات متعددة بجانب أهدافه الاقتصادية فهناك الجوانب الاجتماعية والثقافية والترفيهية والرياضية، حيث ان المشروع يضم العديد من الملامح والتي منها تدشين متحف ودار أوبرا وإنشاء استاذ رياضي، ايضاً العمل على احواض محيطية ومزارع مرجانية، إضافة الى ذلك فان المشروع يعمل على أنشاء مركز للبحوث والدراسات للمحافظة على الحياة البحرية.
وهذا المشروع هو غيض من فيض، وقليل من كثير وقطرة في محيطات المشاريع المتزاحمة والبناء المستمر والحراك الدائم الذي تنعم به هذه البلاد المعطى، حيث تجد مشروع في اقصى شمالها وإنجاز في جنوبها وكيان يقوم في شرقها ومواقع تشيد في غربها، وقمم عالمية تعقد في وسطها،وذلك بفضله سبحانه وتعالى ثم قيادة سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو سيدي مهندس الرؤية وصاحب نظرة التغيير والتجديد القائد محمد بن سلمان بن عبدالعزيز حفظهما الله ورعاهم .
وأضاف: نحن في هذه الفترة التي تمتاز بالعمل الجاد والخطوات المستمرة والجهد الحثيث من قبل ولاءة الأمر للنهوض والرفعة لمن يعيش على هذا الثرى المبارك، نحمده سبحانه وتعالى على نعمة التي لا تعد ولا تحصى، وعلى كريم فضله ان منحنا وجعل لنا قيادة حكيمة تعمل اليوم لننعم بغداً مشرق، ومستقبل افضل، وحياة مستقرة يميزها الازدهار والنماء ويرفف الامن والأمان على كل جنابتها ويضلل العدل كل أركانها.