اقتصاد
إضافة الصكوك والسندات المحلية لمؤشري «أيبوكس وفوتسي»
تاريخ النشر: 02 يناير 2022 21:31 KSA
يشهد النصف الأول من العام الجاري إضافة الصكوك والسندات السيادية المقومة بالريال إلى أول مؤشرين خاصين بأدوات الدين للأسواق الناشئة، الأول مؤشر أيبوكس العالمي ومن ثم مؤشر مجموعة «فوتسي راسل» الخاص بالأسواق الناشئة اعتباراً من أبريل المقبل.
جاء ذلك بعد أن وضعت «آي إتش إس ماركت»، المزود العالمي للمؤشرات، سوق الدين السعودية على «قائمة المراقبة» تمهيداً للنظر بترقيتها لمؤشر «أيبوكس العالمي للجهات السيادية» خلال الربع الرابع من 2021.
ومؤشر أيبوكس العالمي للجهات السيادية مصمم ليعكس أداء أدوات الدين السيادية المقومة بالعملات المحلية. وبخلاف مؤشر فوتسي، فهو مخصص للدول الحاصلة على تصنيف ائتماني من الدرجة الاستثمارية، وقد حصلت السعودية على خامس أعلى تصنيف ائتماني من الدرجة الاستثمارية، من وكالة موديز.
ويحظى المؤشر باهتمام المستثمرين الأجانب نظراً لكونه يمنحهم إمكانية الاستثمار بعدد محدود من أسواق الدين في الأسواق الناشئة وذلك بالعملة المحلية لكل دولة. ومن شأن تلك الخطوة أن تسهم في جذب مليارات الدولارات من المستثمرين الأجانب نحو بورصة أسواق الدين المحلية وذلك بعد دخول الترقية حيز التنفيذ.
جاء ذلك بعد أن وضعت «آي إتش إس ماركت»، المزود العالمي للمؤشرات، سوق الدين السعودية على «قائمة المراقبة» تمهيداً للنظر بترقيتها لمؤشر «أيبوكس العالمي للجهات السيادية» خلال الربع الرابع من 2021.
ومؤشر أيبوكس العالمي للجهات السيادية مصمم ليعكس أداء أدوات الدين السيادية المقومة بالعملات المحلية. وبخلاف مؤشر فوتسي، فهو مخصص للدول الحاصلة على تصنيف ائتماني من الدرجة الاستثمارية، وقد حصلت السعودية على خامس أعلى تصنيف ائتماني من الدرجة الاستثمارية، من وكالة موديز.
ويحظى المؤشر باهتمام المستثمرين الأجانب نظراً لكونه يمنحهم إمكانية الاستثمار بعدد محدود من أسواق الدين في الأسواق الناشئة وذلك بالعملة المحلية لكل دولة. ومن شأن تلك الخطوة أن تسهم في جذب مليارات الدولارات من المستثمرين الأجانب نحو بورصة أسواق الدين المحلية وذلك بعد دخول الترقية حيز التنفيذ.