اقتصاد
غرفة مكة تنظم ملتقى الأعمال السعودي التركي الخميس المقبل
تاريخ النشر: 05 يونيو 2023 17:44 KSA
تنطلق بالغرفة التجارية بمكة المكرمة، الخميس المقبل، أعمال ملتقى الأعمال السعودي التركي، والاجتماعات الثنائية بين المستثمرين المحليين وعدد من الشركات التركية في 11 قطاعاً متنوعاً.
ويرأس اللقاءات من الجانب التركي المكون من 38 فرداً، الرئيس المؤسس لجمعية الموصياد ورئيس منتدى الأعمال الدولي في تركيا أيرول يرال، بحضور القنصل العام التركي بجدة ميتا زعيم أوجلو.
وتتمحور موضوعات اللقاءات حول الأنظمة والبرامج الكمبيوترية، المقاولات ومواد البناء وأنظمة الألومنيوم والتبريد، الطباعة الرقمية، التطوير العمراني، الخدمات المالية والاستشارات التعليمية الجامعية، الغذاء والألبان واللحوم ومنتجاتها، الأثاث (المكاتب والفنادق)، المكائن والأسلاك، الأبواب الخشبية والحديدية، المنسوجات والجلود والملابس الجاهزة للأطفال، السياحة والسياحة الطبية والدينية.
وأكد مدير إدارة تطوير الأعمال بالغرفة فهد دمنهوري أهمية اللقاءات الثنائية التي يتم تنظيمها لفائدة المستثمر السعودي، ولما تمثله اللقاءات من تطبيق مباشر للتعاون بين القطاعات المتطابقة، مشيرًا إلى أن مجالس الأعمال تلعب دوراً مهماً ورئيسياً في تنمية العلاقات الاقتصادية والتجارية، وتدفق الاستثمارات، كما أنها تعزز التعاون المشترك، وتسهم في ترجمة الفرص التجارية والاستثمارية إلى شراكات محسوسة ونوعية.
ويرأس اللقاءات من الجانب التركي المكون من 38 فرداً، الرئيس المؤسس لجمعية الموصياد ورئيس منتدى الأعمال الدولي في تركيا أيرول يرال، بحضور القنصل العام التركي بجدة ميتا زعيم أوجلو.
وتتمحور موضوعات اللقاءات حول الأنظمة والبرامج الكمبيوترية، المقاولات ومواد البناء وأنظمة الألومنيوم والتبريد، الطباعة الرقمية، التطوير العمراني، الخدمات المالية والاستشارات التعليمية الجامعية، الغذاء والألبان واللحوم ومنتجاتها، الأثاث (المكاتب والفنادق)، المكائن والأسلاك، الأبواب الخشبية والحديدية، المنسوجات والجلود والملابس الجاهزة للأطفال، السياحة والسياحة الطبية والدينية.
وأكد مدير إدارة تطوير الأعمال بالغرفة فهد دمنهوري أهمية اللقاءات الثنائية التي يتم تنظيمها لفائدة المستثمر السعودي، ولما تمثله اللقاءات من تطبيق مباشر للتعاون بين القطاعات المتطابقة، مشيرًا إلى أن مجالس الأعمال تلعب دوراً مهماً ورئيسياً في تنمية العلاقات الاقتصادية والتجارية، وتدفق الاستثمارات، كما أنها تعزز التعاون المشترك، وتسهم في ترجمة الفرص التجارية والاستثمارية إلى شراكات محسوسة ونوعية.