اقتصاد
صحافة عالمية
تاريخ النشر: 03 فبراير 2024 23:56 KSA
صندوق الأوبك يمول 55 مشروعا
وسَّع صندوق الأوبك للتنمية الدولية «صندوق أوبك»، التزاماته التنموية الجديدة إلى 1.7 مليار دولار في العام الماضي، وساهم في تمويل 55 مشروعًا على مستوى العالم.
وتضمَّنت المشروعات مجالات معالجة آثار تغيُّر المناخ، وتحوُّل الطاقة، ودعم التنمية، والمرونة الاقتصادية والاجتماعية والمناخية، وتوفير فرص العمل، وتعزيز الأمن الغذائي والنمو المستدام.
وأشار الصندوق، بمناسبة الاحتفال بمرور 48 عامًا على تأسيسه، إلى زيادة استثماراته في دعم التنمية، وتحقيق رقم قياسي جديد بالنسبة لتمويل المشروعات التنموية بلغ 1.7 مليار دولار، في العام الماضي، والعمل على تحقيق هدف الصندوق لعام 2030، المتمثل في تخصيص 40% من إجمالي التمويل الجديد للعمل المناخي.
وقال عبدالحميد الخليفة، مدير عام صندوق أوبك، «زاد تأثير صندوق أوبك في عام 2023 بتقديم الدعم التنموي في بيئة عالمية مليئة بالتحديات».
تراجع أسعار النفط
تحوَّلت أسعار العقود الآجلة للنفط للانخفاض عند تسوية تعاملات أمس الأول، لتنهي سلسلة مكاسبها التي استمرت أسبوعين على التوالي، وهي ثاني خسارة أسبوعية منذ مطلع العام الجاري، مع موازنة الأسواق بين مخاوف الطلب وسط التوترات الجيوسياسية.
وعند التسوية، تراجعت العقود الآجلة لخام برنت تسليم شهر أبريل بنسبة 1.75% بما يعادل 1.37 دولار عند 77.33 دولارًا للبرميل، بعدما زادت قيمتها خلال الجلسة عند 79.44 دولارًا، لتنهي تداولات الأسبوع محققةً خسائر بنسبة 6.8%.
فيما انخفض سعر خام نايمكس الأمريكي تسليم مارس بنسبة 2.1% أو 1.54 دولار إلى 72.28 دولارًا للبرميل، بعد أنْ لامس خلال التداولات 74.52 دولارًا، ليتراجع منذ بداية الأسبوع الجاري بنسبة 7.35%.
تدفقات صينية إلى الأسهم الخارجية
تدفق مبلغ قياسي من الأموال الصينية إلى الأسهم الخارجية، حيث يبحث المستثمرون اليائسون عن طريقة للخروج من سوق الأسهم المحلية المتدهورة.
ووصلت التدفقات الخارجة من 33 صندوقًا محليًّا متداولًا في البورصة، تتبع المعايير الأجنبية باستثناء هونغ كونغ، إلى ملياري دولار في يناير.
وأدَّى هذا الحماس إلى حدوث تشوهات هائلة في سوق صناديق الاستثمار المتداولة المحلية، حيث ارتفعت الأسعار بنسبة 40% في بعض الحالات فوق قيمة الأصول الأساسية، وتوقف التداول بشكل متكرر وسط تقلبات كبيرة في الأسعار.
ونظرًا لضوابط رأس المال التي تفرضها الصين، فإنَّ هذه المنتجات مطلوبة بشدة باعتبارها القناة الأكثر جدوى لأموال التجزئة للاستفادة من الأسواق الخارجية، بينما تواصل الأسهم المحلية موجة خسائرها.
وسَّع صندوق الأوبك للتنمية الدولية «صندوق أوبك»، التزاماته التنموية الجديدة إلى 1.7 مليار دولار في العام الماضي، وساهم في تمويل 55 مشروعًا على مستوى العالم.
وتضمَّنت المشروعات مجالات معالجة آثار تغيُّر المناخ، وتحوُّل الطاقة، ودعم التنمية، والمرونة الاقتصادية والاجتماعية والمناخية، وتوفير فرص العمل، وتعزيز الأمن الغذائي والنمو المستدام.
وأشار الصندوق، بمناسبة الاحتفال بمرور 48 عامًا على تأسيسه، إلى زيادة استثماراته في دعم التنمية، وتحقيق رقم قياسي جديد بالنسبة لتمويل المشروعات التنموية بلغ 1.7 مليار دولار، في العام الماضي، والعمل على تحقيق هدف الصندوق لعام 2030، المتمثل في تخصيص 40% من إجمالي التمويل الجديد للعمل المناخي.
وقال عبدالحميد الخليفة، مدير عام صندوق أوبك، «زاد تأثير صندوق أوبك في عام 2023 بتقديم الدعم التنموي في بيئة عالمية مليئة بالتحديات».
تراجع أسعار النفط
تحوَّلت أسعار العقود الآجلة للنفط للانخفاض عند تسوية تعاملات أمس الأول، لتنهي سلسلة مكاسبها التي استمرت أسبوعين على التوالي، وهي ثاني خسارة أسبوعية منذ مطلع العام الجاري، مع موازنة الأسواق بين مخاوف الطلب وسط التوترات الجيوسياسية.
وعند التسوية، تراجعت العقود الآجلة لخام برنت تسليم شهر أبريل بنسبة 1.75% بما يعادل 1.37 دولار عند 77.33 دولارًا للبرميل، بعدما زادت قيمتها خلال الجلسة عند 79.44 دولارًا، لتنهي تداولات الأسبوع محققةً خسائر بنسبة 6.8%.
فيما انخفض سعر خام نايمكس الأمريكي تسليم مارس بنسبة 2.1% أو 1.54 دولار إلى 72.28 دولارًا للبرميل، بعد أنْ لامس خلال التداولات 74.52 دولارًا، ليتراجع منذ بداية الأسبوع الجاري بنسبة 7.35%.
تدفقات صينية إلى الأسهم الخارجية
تدفق مبلغ قياسي من الأموال الصينية إلى الأسهم الخارجية، حيث يبحث المستثمرون اليائسون عن طريقة للخروج من سوق الأسهم المحلية المتدهورة.
ووصلت التدفقات الخارجة من 33 صندوقًا محليًّا متداولًا في البورصة، تتبع المعايير الأجنبية باستثناء هونغ كونغ، إلى ملياري دولار في يناير.
وأدَّى هذا الحماس إلى حدوث تشوهات هائلة في سوق صناديق الاستثمار المتداولة المحلية، حيث ارتفعت الأسعار بنسبة 40% في بعض الحالات فوق قيمة الأصول الأساسية، وتوقف التداول بشكل متكرر وسط تقلبات كبيرة في الأسعار.
ونظرًا لضوابط رأس المال التي تفرضها الصين، فإنَّ هذه المنتجات مطلوبة بشدة باعتبارها القناة الأكثر جدوى لأموال التجزئة للاستفادة من الأسواق الخارجية، بينما تواصل الأسهم المحلية موجة خسائرها.