ثقافة
"فناء الأول" يستعدّ لـ"السفارة الافتراضية"
تاريخ النشر: 21 أبريل 2024 16:23 KSA
يستعدّ مركز فناء الأول بحي السفارات بالعاصمة الرياض لإقامة معرض 'السفارة الافتراضية' بمشاركة فنانين من المملكة العربية السعودية والكويت ومصر وفلسطين والبوسنة وزامبيا وبلجيكا، حيث تُقدم أعمالهم الفنية تصورات متنوعة حول مستقبل البشرية، من عدسة الاقتصاد والأنثروبوسين والذكاء الاصطناعي.
ويقدّم المعرض للزوار تجربة إبداعية فريدة من نوعها، فهو يأخذهم في رحلة عبر عالم مستقبلي افتراضي متخيّل، ويستكشف مآل البشرية في عام 2040، والمخاطر البيئية المتعددة التي ستواجه العالم، وما سيحدث للحياة إذا انتُزعت الحدود من سياقاتها الجغرافية.
ويحوّل معرض 'السفارة الافتراضية' السفارة إلى منصة تنقل الزوار إلى مستقبل يتأملون فيه التحوّلات والتصدّعات التي يعيشها عالمنا اليوم وتؤثر على مستقبلنا.
ويتميّز المعرض، الذي تشرف عليه المقيّمة الفنية سارة المطلق، بتنوع الأعمال المعروضة حيث يضمّ أعمالًا فنية تركيبية، وأعمال فيديو وتصوير فوتوغرافي، ووسائط مطبوعة، تُجسّد رؤية الفنانين للمستقبل وتدعو الزوّار للتأمل في دور الخيال في بناء النُظُم التي تربط مجتمعاتنا.
ويُعد 'فناء الأول' مركزًا ثقافيًّا متكاملًا مخصصًا لاحتضان المفكرين والمبدعين وأصحاب المواهب الإبداعية المتعددة، عبر المساحات المتنوعة التي يوفرها للمعارض الفنية وورش العمل والملتقيات الثقافية، إلى جانب الفضاء الثقافي والمعرفي الذي يُتيحه لزواره من مختلف الشرائح.
ويقدّم المعرض للزوار تجربة إبداعية فريدة من نوعها، فهو يأخذهم في رحلة عبر عالم مستقبلي افتراضي متخيّل، ويستكشف مآل البشرية في عام 2040، والمخاطر البيئية المتعددة التي ستواجه العالم، وما سيحدث للحياة إذا انتُزعت الحدود من سياقاتها الجغرافية.
ويحوّل معرض 'السفارة الافتراضية' السفارة إلى منصة تنقل الزوار إلى مستقبل يتأملون فيه التحوّلات والتصدّعات التي يعيشها عالمنا اليوم وتؤثر على مستقبلنا.
ويتميّز المعرض، الذي تشرف عليه المقيّمة الفنية سارة المطلق، بتنوع الأعمال المعروضة حيث يضمّ أعمالًا فنية تركيبية، وأعمال فيديو وتصوير فوتوغرافي، ووسائط مطبوعة، تُجسّد رؤية الفنانين للمستقبل وتدعو الزوّار للتأمل في دور الخيال في بناء النُظُم التي تربط مجتمعاتنا.
ويُعد 'فناء الأول' مركزًا ثقافيًّا متكاملًا مخصصًا لاحتضان المفكرين والمبدعين وأصحاب المواهب الإبداعية المتعددة، عبر المساحات المتنوعة التي يوفرها للمعارض الفنية وورش العمل والملتقيات الثقافية، إلى جانب الفضاء الثقافي والمعرفي الذي يُتيحه لزواره من مختلف الشرائح.