بين كتاب القصة والدراما يوجد علاقة وشيجة هي نفسها علاقة القصة الوثيقة بالدراما.
وكتاب القصة بشكل عام كتبوا العديد من القصص التي مثلت، وهذا أمر مألوف لكن العديد من القصاصين أسهموا في كتابة الدراما بشكل منفرد من أمثال: نجيب محفوظ فإلى جانب رواياته التي مثلت مثل:
. زقاق المدق .خان الخليلي .
.اللص والكلاب .ميرامار.. وغيرها.
أسهم نجيب محفوظ في كتابة الدراما للسينما مثل:
.ريا وسكينة .بين السماء والأرض .
.يوسف السباعي :
ففضلاَ عن رواياته الممثلة مثل:
.رد قلبي .إني راحلة .بين الأطلال.
حولت روايته: فديتك يا ليلى إلى دراما من خلال فيلم: آثار في الرمال الذي أخرجه: جمال مدكورعام 1954م .
ومن القصاصين:
محمد عبدالحليم عبدالله الذي حولت روايته: شجرة اللبلاب إلى دراما من خلال فيلم: عاشت للحب عام 1959م وأخرجه: السيد بدير.
ومنهم:
أمين يوسف غراب كاتب القصة القصيرة، الذي كتب دراما فيلم: شباب امرأة الذي أخرجه: صلاح أبوسيف عام 1955م.
غير أن اثنين من كتاب القصة تحولا كليًا إلى كتابة الدراما في أخر مشوارهما القصصي:
. أسامة أنور عكاشة الروائي .
. وحيد حامد . كاتب القصة القصيرة .
. فأسامة عكاشة كتب من الدراما الخالصة:
.ليالي الحلمية . الهجانة .تحت الصفر .الشهد والدموع .وغيرها.
. ووحيد حامد كتب من الدراما الخالصة:
.الإرهاب والكباب.
. طيور الظلام.
.طائر الليل الحزين.
. أحلام الفتى الطائر وغيرها.
صحيفة يومية تصدر عن مؤسسة المدينة للصحافة والنشر
