البرنامج النووي الإيراني
هو تقييد البرنامج النووي الإيراني على المدى الطويل، مع وضع حد لتخصيب اليورانيوم لا يتجاوز نسبة 3.76%. وزيادة مدة الإنتاج من سنة كحد أدنى حتى عشر سنوات على الأقل، مع المراقبة الدقيقة للبرنامج.
عدد أجهزة الطرد المركزي
ستخفض أجهزة الطرد المركزي إلى الثلثين خلال فترة عشر سنوات، وسيسمح لـ5060 منها فقط بتخصيب اليورانيوم بنسبة لا تتجاوز 3,67% خلال فترة 15 سنة، وسيتعلق الأمر حصرًا بأجهزة الطرد من الجيل الأول.
مخزون اليورانيوم
ستخفض طهران مخزونها من اليورانيوم الضعيف التخصيب من 10 آلاف كلج حاليًا إلى 300 كلج على مدى 15 عامًا.
وضعت آلية ما يعرف بإعادة فرض العقوبات، لتهدئة مخاوف من أن تستغل إيران الموقف للتخلي عما تعهدت به في الاتفاق ما أن ترفع العقوبات، وفي هذا الجزء، سيعاد وبصورة آلية فرض العقوبات إن لم تلتزم إيران بالاتفاق.
رفع العقوبات الأمريكية والأوروبية ذات الصلة بالبرنامج النووي الإيراني، وتستهدف القطاعات المالية والطاقة والنقل، وسترفع «فور تطبيق» إيران لالتزاماتها النووية التي يفترض أن يؤكدها تقرير للوكالة الدولية للطاقة الذرية.
أبرز الدول الموقعة على الاتفاق النووي الإيراني:
- الولايات المتحدة الأمريكية
- روسيا
- الصين
- بريطانيا
- فرنسا
- ألمانيا
- إيران
- العقوبات
تخصيب اليورانيوم بواسطة أجهزة الطرد المركزي يفتح الطريق لاستخدامات مختلفة تبعًا لمعدل تكثيف النظير المشع يو-235: 3,5 إلى 5% بالنسبة للوقود النووي، و20% للاستخدام الطبي و90% لصنع قنبلة ذرية.
منشأة نطنز
وافقت إيران على أن يصبح نطنز منشأتها الوحيدة للتخصيب وأن تبقي فيه 5060 جهاز طرد فقط كلها من نوع آي ار-1، أما أجهزة الطرد من نوع آي ار-2 ام ستسحب وتوضع تحت إشراف الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
بناء المنشآت النووية
وافقت طهران على عدم بناء منشآت جديدة لتخصيب اليورانيوم طيلة 15 عامًا.
البلوتونيوم
يهدف الاتفاق إلى جعل إنتاج إيران لمادة البلوتونيوم 239 أمرًا مستحيلاً، علمًا بأن هذه المادة هي العنصر الآخر الذي يمكن من صنع قنبلة ذرية.
منشأة فوردو
وافقت إيران على التوقف عن تخصيب اليورانيوم خلال 15 سنة على الأقل في موقع فوردو المدفون تحت الجبل، والذي يستحيل بحكم موقعه تدميره بعمل عسكري .
