Logo
صحيفة يومية تصدر عن مؤسسة المدينة للصحافة والنشر
لولو الحبيشي

اقتصاد العاطفة!

- عادة ما يفضل الطرف الديكتاتور في العلاقة الصمت!- وعادة ما يفضل الطرف المقهور في العلاقة الصمت أيضًا!- الحوار وإملاء الشروط يسلب المواقف العاطفية جمالها، لكنه يوقف النزيف المميت!

A A
- قوة العاطفة ضعف ما لم يُدِرها العقل.

- العاطفة العاقلة لا يمكن أن تهدر العمر في ملاحقة فقاعات الصابون وخيوط الدخان!

- شراكاتنا الحياتية مهمة، لكنها ليست حياتنا!

- أكثر الأشياء تمكنا في إفشال العلاقات: اختلاف الأولويات، نكتشف هذا متأخرًا!

- عادة ما يفضل الطرف الديكتاتور في العلاقة الصمت!

- وعادة ما يفضل الطرف المقهور في العلاقة الصمت أيضًا!

- الحوار وإملاء الشروط يسلب المواقف العاطفية جمالها، لكنه يوقف النزيف المميت!

- من حسنات هذا العصر المادي البغيض، دعمه لاقتصاد العاطفة!

- إن لم نجد الوقت لتقدير أنفسنا، فلن يجده الآخرون!

- إن اخترت أن تقف في الهامش فلن يراك أحد!

- حسابات الخسائر تربك القرار، وتجاوزها تكشف الحلول!

- علاقاتنا بحاجة لهيئة لمكافحة الفساد وحماية مستهلك!

- العلاقات من نوع الملصقات، تتمزق عند نزعها!

- لا تبذر ولا تسق علاقة تشوبها الغيرة!

- الناس يرون من خلال أفكارهم لا عيونهم!

- كل علاقة بلا ثقة هي ميتة دماغيا، يجدر التبرع بأعضائها!

- حين يغدرون لا تتألم، فقط افتح الباب لهم!

- كلما افتقدنا العاطفة زادت حاجتنا للعقل!

- التعلق بالناس حبس مع الأشغال الشاقة!

- لديك الكثير من العواطف، لم لا تحب نفسك؟!

- عيون المتقلبين خرساء!

- من يتفاضل معك لا يمكنك التكامل معه!

- العقل بإمكانه خفض ضغط العاطفة!

- كلنا مُحبون، أوفياء، لكننا لا نجد مَن يُشبهنا!

- معرفتنا بالناس: قدر، حفاظنا عليهم: قرار!

- إن لم يعجبك المنظر، لِمَ لا تغمض عينيك؟!

- من لا يحترم غيبتك، لا تحترم حضوره!

- ما الجميل في الجراح لتحفظها الذاكرة؟!

- تجاربنا: مصانع وعي لا مخازن ألم!

contact us
Nabd
App Store Play Store Huawei Store