Logo
صحيفة يومية تصدر عن مؤسسة المدينة للصحافة والنشر

صباح السعودية

نشرت صحيفة الوطن يوم 29/11/2010م خبرًَا وقَّع عليه شاهدان ذوا عدلٍ هما الزميلان/ “عبدالله فلاح”، و“محمد الفهيد” يقول: “طالب عضو مجلس الشورى الدكتور “عبدالرحمن العناد” بإعادة الإعلاميين (محمد الردين

A A

نشرت صحيفة الوطن يوم 29/11/2010م خبرًَا وقَّع عليه شاهدان ذوا عدلٍ هما الزميلان/ “عبدالله فلاح”، و“محمد الفهيد” يقول: “طالب عضو مجلس الشورى الدكتور “عبدالرحمن العناد” بإعادة الإعلاميين (محمد الرديني وسميرة مدني) اللذين فصلا من عملهما من قبل الشركة المنفذة لبرنامج “صباح السعودية” بالقناة الأولى، مبررًَا مطالبته بعدم إقدامهما على خطأ، مشيرًَا خلال مناقشة المجلس للشأن العام... إلى أن الفصل تم بعد استضافتهما لعدد من الكتاب للحديث عن البطالة”! و”المهاجر” أعلاه وأدناه “شاهد من أهلها”؛ فهو مقطِّع “فاكهة الصحافة” في البرنامج المذكور، قبل أن يتنـزَّل على بعض المسؤولين في التلفزيون “توجيه” بمنعه من الظهور، و “تصفيده” مع بداية رمضان الفضيل “مستشارًَا” لرئيس تحرير البرنامج! والمستشار حسب “غازي القصيبي” هو: الرجل الخامسة للكرسي المربع! ولا تسأل عن مصدر ذلك “التوجيه”؛ فالفقرة ليست إلا قراءة لما نشر في الصحف المحلية التي لا تنشر شيئًَا إلا بإذن الرقابة ذاتها التي تشرف على التلفزيون! وقد سعد “الأخ/ أنا” والقائمون على الفقرة كثيرًَا باتصالات عددٍ من كبار المسؤولين، من أصحاب السمو الملكي، وأصحاب المعالي، والسعادة، والفضيلة، كلهم يثنون على شفافية الطرح الجديدة على التلفزيون السعودي، الذي يبدو أن “بعض” المسؤولين عنه ما زالوا مصرِّين على المشاركة به في مسابقة “أعاجيب الدنيا السبع”، المزمع إقامتها في 7/7/3007هجرية، بعد أن ظُلم في مسابقة 7/7/2007م!واسمحوا “للمهاجر” أن يقر بخطئه الفادح حين سكت حينها؛ لانه يعاني “فوبيا الشخصنة”، ويقسم: إنه لا يبحث عن الإثارة، ولا يطمح لتحقيق أمجادٍ ذاتية، لا سيما في ظل التعامل الراقي من صاحب الشركة المنتجة الشيخ/ “أسعد أبو الجدايل”، حيث غمره بفضله حتى خشي “الأخ/ أنا” أن يشمت به الزميل/ “أبو الطيب الكذاذيبي” قائلًَا: جوعانَ يأكل من زادي و(يشتمني) * لكي يقالَ: عظيمُ القدرِ مقصودُ!أما وقد فتح الموضوع الدكتور/ “العناد” - القامة الإعلامية الوطنية السامقة - وقبله الزميلة العكاظية “أسماء المحمد”، عبر “الفيس بوك”؛ فليقل الأخ/ “أنا”: “الآن حصحص الحق”! أنا من أشار على المُعدِّة الزميلة/ “هدى الحامد” باستضافة أستاذنا الولد العاصي/ “سعد الدوسري”! وبما أن الفصل طال عدة زملاء وزميلات آخرين، في مقدمتهم نائب رئيس التحرير الزميلة/ “سهام الزنيدي”، والمخرج القدير الأستاذ/ “محمد العنزي”، فلماذا تستثنى “الرجل الخامسة” من ذلك؟ بل ليت المنطق يسمح بفصله مرتين؛ لسكوته على الخطأ حين استبعدت “فاكهة الصحافة”!أما سعادة الدكتور/ “عبدالرحمن الهزاع”، الذي صرَّح للوطن بـ “أن المذيعين لم يبت في أمرهما حتى الآن، وأكد أن للوزارة الحق في إيقاف أي موظف أو موظفة يرتكب خطأ أو مخالفة”! فلن نسأله: ما الخطأ الذي ارتكبه المفصولون؟ وما الجدوى من “تمليص ودانهم” إلا دعايةً مجانية جذبت المئات والألوف لمشاهدة الحلقة عبر “اليوتيوب”، وأكثرهم لم يكن يسمع ببرنامج اسمه: “صباح السعودية”؟!So7aimi@gmail.com

contact us
Nabd
App Store Play Store Huawei Store