الحنين للموروثات الشعبية مغروس في النفوس، التي تحن إلى كل ما يمثل الألعاب الشعبية التي كانت لها السطوة والحضور وإضافة روح البهجة والمرح في عالم الأجيال القديمة.
اللجنة المنظمة لمهرجان «سكرية المذنب الحمراء» خصصت مساحات واسعة للألعاب الشعبية داخل ساحة «حراج الأولين للتمور».
الألعاب تستهوي الكبار والصغار على حد سواء، وتتميز بالسهولة، ويشارك في تقديمها فرقة متخصصة تدربت على ممارسة هذا النوع من الألعاب، مثل (المصاقيل وأم تسع والملاحق والكيرم والدنانة) وغيرها.