تصدر منتخبنا الوطني الأول لكرة القدم ترتيب المجموعة الثانية من التصفيات الآسيوية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2022م، بعد فوزه على ضيفه اليابان بهدف دون مقابل أحرزه المهاجم البديل فراس البريكان د(71) من المباراة التي جمعتهما أمس على ملعب مدينة الملك عبدالله الرياضية بجدة، ليرفع منتخبنا رصيده إلى 9 نقاط من 3 مباريات، بينما بقي اليابان على نقاطه الثلاث.
لم يظهر منتخبنا بالمستوى المأمول منه في الشوط الأول، واصطدمت محاولات رباعي المقدمة الشهري، فهد المولد، غريب والفرج بالتنظيم الدفاعي المميز لليابان الذي لعب بأسلوب 4-5-1، وساهمت الكثافة العددية في الحد من مهارات لاعبينا، مما اضطرهم للعب الكرات العرضية التي لم تشكل خطورة على الساموراي.
في المقابل حاول منتخب اليابان استغلال الأخطاء الفردية للاعبي الأخضر وشن الهجمات المرتدة السريعة، وجاءت أولى الفرص اليابانية بتسديدة بعيدة المدى من جاكو شبساكي حولها العويس لزاوية، في حين شكل المهاجم أوساكا خطورة على مرمانا في كرتين، الأولى تألق العويس في التصدي لها وهو منفرد كأخطر فرص الشوط الأول، والأخرى عرضية حولها أوساكا غير المراقب للخارج.
وفي الشوط الثاني ومن هجمة مرتدة انطلق الشهري بكرة من منتصف الملعب ووصل لداخل المنطقة ومررها لغريب صوبها في قدم الحارس.
حاول مدرب منتخبنا رينارد تنشيط النواحي الهجومية، فأجرى تبديلين دفعة واحدة بدخول النجعي وفراس البريكان بدلًا عن غريب والشهري.
استغل البديل البريكان خطأ دفاعيا من جاكو وانطلق بكرة وواجه الحارس ووضعها بين قدميه كهدف سعودي أول د(71).
أربك هذا الهدف لاعبي اليابان وهز معنوياتهم، فارتكبوا مزيدًا من الأخطاء الفردية التي لم يستغلها لاعبونا بسبب الاستعجال، فيما عجز اليابانيون عن الوصول لمرمى منتخبنا بسبب دفاع المنطقة الذي طبقه لاعبونا، فاعتمد الساموراي على العرضيات ومن إحداها أنقذ العويس مرمى الأخضر من هدف محقق.
لم يظهر منتخبنا بالمستوى المأمول منه في الشوط الأول، واصطدمت محاولات رباعي المقدمة الشهري، فهد المولد، غريب والفرج بالتنظيم الدفاعي المميز لليابان الذي لعب بأسلوب 4-5-1، وساهمت الكثافة العددية في الحد من مهارات لاعبينا، مما اضطرهم للعب الكرات العرضية التي لم تشكل خطورة على الساموراي.
في المقابل حاول منتخب اليابان استغلال الأخطاء الفردية للاعبي الأخضر وشن الهجمات المرتدة السريعة، وجاءت أولى الفرص اليابانية بتسديدة بعيدة المدى من جاكو شبساكي حولها العويس لزاوية، في حين شكل المهاجم أوساكا خطورة على مرمانا في كرتين، الأولى تألق العويس في التصدي لها وهو منفرد كأخطر فرص الشوط الأول، والأخرى عرضية حولها أوساكا غير المراقب للخارج.
وفي الشوط الثاني ومن هجمة مرتدة انطلق الشهري بكرة من منتصف الملعب ووصل لداخل المنطقة ومررها لغريب صوبها في قدم الحارس.
حاول مدرب منتخبنا رينارد تنشيط النواحي الهجومية، فأجرى تبديلين دفعة واحدة بدخول النجعي وفراس البريكان بدلًا عن غريب والشهري.
استغل البديل البريكان خطأ دفاعيا من جاكو وانطلق بكرة وواجه الحارس ووضعها بين قدميه كهدف سعودي أول د(71).
أربك هذا الهدف لاعبي اليابان وهز معنوياتهم، فارتكبوا مزيدًا من الأخطاء الفردية التي لم يستغلها لاعبونا بسبب الاستعجال، فيما عجز اليابانيون عن الوصول لمرمى منتخبنا بسبب دفاع المنطقة الذي طبقه لاعبونا، فاعتمد الساموراي على العرضيات ومن إحداها أنقذ العويس مرمى الأخضر من هدف محقق.
