Logo
صحيفة يومية تصدر عن مؤسسة المدينة للصحافة والنشر

الحصبة.. خطر محدق ما بين الإنجليزية والألمانية

الحصبة.. خطر محدق ما بين الإنجليزية والألمانية

A A
حذّرت كلٌّ من منظمة الصحة العالمية ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) من ارتفاع خطر تفشي الحصبة مع تسجيل زيادة بعدد الحالات عالميًا تقارب نسبة 80% عام 2022، مقارنة بعام 2021.حيث ينتشر نوعان خطران من الحصبة هما الالمانية والانجليزية.

وورد في بيان صادر عن الوكالتين أنه «تمّ الإبلاغ عن 17,338 إصابة بالحصبة عالميًا خلال شهري ينايروفبراير 2022، مقارنة مع 9,665 حالة في الفترة ذاتها من عام 2021».

وأشارت الوكالتان إلى أنه كان هناك 21 حالة تفشٍّ للمرض «على نطاق واسع ومربك»، والعديد منها في أفريقيا ومنطقة البحر الأبيض المتوسط.

طرق انتقال المرض:

يعيش الفيروس في أنف وحنجرة الشخص المصاب، ولهذا فإنه ينتقل إلى الآخرين عن طريق رذاذ السعال أو العطاس المحمل بالفيروس، كما يمكن لهذا الرذاذ أن يهبط على الأسطح ويبقى الفيروس نشطًا (معديًا) لمدة تصل إلى ساعتين، وبالتالي فإنه يمكن للشخص السليم اكتساب العدوى عن طريق لمس تلك الأسطح الملوثة ثم لمس الفم أو الأنف أو فرك العين ويمكن نقل الفيروس إلى الآخرين من بداية فترة الحضانة إلى اليوم الرابع من ظهور الطفح الجلدي.

مضاعفات الحصبة:

- التهاب الأذن الوسطى

- الإسهال

- التهاب الرئة

- التهاب الدماغ

- التهاب الشعب الهوائية

- اضطرابات في الحمل

- انخفاض عدد الصفائح الدموية


الأعراض:

طفح جلدي يتكوَّن من بقع كبيرة مسطحة

التهاب العينين (التهاب الملتحمة)

بقع بيضاء صغيرة داخل الفم

التهاب الحلق

سيلان الأنف

سعال جاف

حمي


كليتك في خطر .. 10 علامات لا تهملها

تعد الكليتان من أصغر أعضاء الجسم، لكنهما تقومان بأكبر وأهم الوظائف، حيث تعملان على تنقية وتصفية الدم من السموم.

في الواقع، تعمل الكليتان على تصفية 20-150 لتراً من الدم، لإنتاج ما بين لتر ولترين فقط من البول، الذي يتكون من الفضلات والسوائل الزائدة.

ووفقاً لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة، فإن 1 من كل 10 بالغين في البلاد، يعانون من مرض الكلى المزمن (CKD)، فيما يستمر هذا العدد في الارتفاع وبحسب موقع باتش فإنه هناك 10 علامات تدل على أن كليتك في خطر وهي:

06



العسر المتكرر في بلع الطعام.. إنذار إلى مرض قاتل

عندما يجد شخص ما صعوبة في بلع الطعام، فإن هذا الأمر طبيعي، لأن هذه العملية قد تشوبها بعض الصعوبات، بين الفينة والأخرى، لكن تكرار الأمر قد يكون عارضاً ينبه لمرض خبيث.

وبحسب موقع «بيست لايف»، فإن العسر المتكرر في بلع الطعام، قد يكون عارضاً من أعراض الإصابة بسرطان المريء، الذي يعد من بين الأمراض الأكثر فتكاً بالمصابين كما ان 20% فقط من المصابين بسرطان المريء، يستطيعون بلوغ متوسط حياة من 5 سنوات، لأن أغلبهم يفارقون الحياة مبكراً.

وعندما يجد الناس صعوبة في بلع الطعام، يعتقدون أن الأمر عادي، أو يغيرون عاداتهم الغذائية، فيزيدون من مضغ الطعام، كما قد يتناولون أشياء أقل صلابة، مثل الشوربة.

لكن تغيير نوعية الطعام لا يحل المشكلة، لأن في حال كان الشخص مصاباً بالسرطان، فإن المرض سيتفاقم، إلى أن يصبح هضم السوائل نفسها مثل العصير الأخرى أمراً صعباً.

ولدى حصول مشكلة في بلع الطعام، فإن الشخص قد يشعر بأن ما أكله ظل عالقاً في الحنجرة أو في الصدر، وهو شعور يكون مزعجاً بشدة.

ولا تقتصر أعراض سرطان المريء على العسر في بلع الطعام، بل قد تشمل ألماً في الصدر وخسارة الوزن والسعال المزمن والقيء وبحة الصوت.

دراسة .. 1 من كل 20 نوبة قلبية مرتبطة بضوضاء النقل

سلطت دراسة طبية حديثة الضوء على الآثار الصحية المترتبة على العيش في الأحياء والمناطق السكنية الصاخبة، أو القريبة من وسائل النقل والمواصلات.

وخلص الباحثون في كلية «روبرت وود جونسون الطبية» الأمريكية إلى أن العيش في حي صاخب قد لا يكلفك قلة النوم فحسب، بل يزيد أيضاً من احتمالات الإصابة بنوبة قلبية.

وقال الباحثون إن 1 من كل 20 نوبة قلبية كانت مرتبطة بالضوضاء الصادرة عن الطرق السريعة والقطارات والحركة الجوية.

وجاءت نتائج الدراسة بعدما فحص الباحثون سجلات ما يقرب من 16 ألف شخص نقلوا إلى المستشفى بسبب نوبات قلبية عام 2018، وإن 5% من النوبات القلبية تعزى إلى مستويات عالية من ضوضاء النقل. وكان معدل النوبات القلبية أعلى بنسبة 72% لدى الأشخاص الذين يقيمون في الأماكن ذات التعرض العالي لضوضاء النقل، مقارنة بالمناطق ذات الضوضاء الأقل، أي 3336 مقابل 1938 نوبة قلبية لكل 100 ألف شخص.

كذلك أشار الباحثون إلى أن العيش قرب الطرق ووسائل النقل يعني أيضاً زيادة التعرض لعوادم المركبات، وأشكال أخرى من تلوث الهواء بالجسيمات، الأمر الذي يرفع احتمالات الإصابة بأمراض القلب أيضاً.

contact us
Nabd
App Store Play Store Huawei Store