فرحة غامرة تنتاب من يتناولها ليشربها، وبهجة أكثر تنتاب من يناولها لمن يشرب.. وهكذا تتناوب البهجة الممزوجة بالشكر لمن يقوم بتوزيع عبوات ماء زمرم المبارك، والتي بلغ ما تم توزيعه منها عبر «الزمازمة» 16 مليون عبوة على ضيوف الرحمن وزوار المسجد الحرام في المرحلة الأولى.