ونوَّه سموُّه بما يحظى به القطاع الرياضي من دعم غير محدود من القيادة الحكيمة -أيدها الله - بما جعلَ المملكةَ وجهةً رياضيةً للعديد من الفعاليات العالمية؛ تحقيقاً لرؤية المملكة 2030، وثمَّن المتابعة المستمرة من صاحبِ السموِّ الملكي الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل وزير الرياضة.
وتجولت الشعلة في عدد من المواقع بالمنطقة على يد رياضيين من مختلف الألعاب الرياضية المحلية.