وأضاف: إن الواقف (الشخص الذي ينشيء الوقف) يواجه جملة من التحديات في رحلة الوقف تبدأ من مسألة الخوف من تبعات إنفاق المال، وكذلك الخوف من الفشل داعيًا إلى الاستفادة من تجارب الآخرين، والتوكل على الله وإخلاص النية.
قال خبير الأوقاف سعد بن محمد المهنا: إن أكبر التحديات التي تواجه عملية الوقف هي «قلّة الخبراء والمتخصصين» في تأسيس الأوقاف وكتابة وثائقها، مما يؤدي إلى إيكاله لغير أهل الاختصاص وإخراجه عن مقصده، جاء ذلك خلال ديوانية الأوقاف التي نظمتها لجنة الأوقاف بغرفة الشرقية بعنوان «رحلة الواقف.. تحديات تواجه الواقف».
وأضاف: إن الواقف (الشخص الذي ينشيء الوقف) يواجه جملة من التحديات في رحلة الوقف تبدأ من مسألة الخوف من تبعات إنفاق المال، وكذلك الخوف من الفشل داعيًا إلى الاستفادة من تجارب الآخرين، والتوكل على الله وإخلاص النية.
وأضاف: إن الواقف (الشخص الذي ينشيء الوقف) يواجه جملة من التحديات في رحلة الوقف تبدأ من مسألة الخوف من تبعات إنفاق المال، وكذلك الخوف من الفشل داعيًا إلى الاستفادة من تجارب الآخرين، والتوكل على الله وإخلاص النية.