5 مراحل لمرض باركنسون:
المرحلة الأولى: يعاني الشخص أعراضًا خفيفة لا تتداخل غالبًا مع الأنشطة اليومية كما يحدث الرعاش وأعراض بطء الحركة الأخرى على جانب واحد من الجسم فقط وتحدث تغييرات في المشي وتعبيرات الوجه.
المرحلة الثانية: تتفاقم الأعراض وتؤثر الهزات والتيبس وغيرهما من أعراض الحركة بجانبي الجسم كما قد تكون مشكلات المشي والضعف واضحة
المرحلة الثالثة: المرحلة المتوسطة حيث تتسم بفقدان التوازن وبطء الحركة
المرحلة الرابعة: تكون الأعراض شديدة ولكنها محدودة ويمكن للمريض أن يقف دون مساعدة كما يحتاج الشخص إلى المساعدة في أنشطة الحياة اليومية ويكون غير قادر على العيش بمفرده.
المرحلة الخامسة: المرحلة المتقدمة حيث يضعف المصاب ويؤدي التصلب في الساقين إلى عجزه عن الوقوف أو المشي ويكون بحاجة إلى كرسي متحرك كما يحتاج إلى رعاية على مدار الساعة للقيام بجميع الأنشطة.
الأسباب:
تتحطم بعض الخلايا العصبية الموجودة في الدماغ والمسؤولة عن التحكم في الحركة ببطء أو تموت وتنتج هذه الخلايا مادة كيميائية تسمى الدوبامين وهي مادة كيميائية موجودة بشكل طبيعي في جسم الإنسان وتعمل كناقل عصبي بمعنى أنها ترسل الإشارات بين الجسم والدماغ وتؤدي دورًا في التحكم في الحركات التي يقوم بها الشخص بالإضافة إلى الاستجابات العاطفية وعليه فإن المحافظة على توازن الدوبامين هي أمر حيوي لكل من الصحة البدنية والعقلية وعندما تنخفض مستويات الدوبامين فإنه يجعل الدماغ نشطًا على نحو غير طبيعي مما يؤدي إلى ظهور أعراض مرض باركنسون والسبب لهذه الحالة غير معروف.
ألاعراض:
- الرعاش لأجزاء معينة من الجسم
- الحركة البطيئة وتصلب العضلات
- الاكتئاب والقلق
- مشكلات التوازن
- فقدان حاسة الشم والأرق
- تغيرات في خط الكتابة فقد تكون الكتابة صعبة
- فقدان الحركات التلقائية مثل الابتسامة
أغذية غنية بالمعادن لجسمك .. تعرف عليها
المكسرات: تتميز بغناها بالمغنيسيوم والزنك والنحاس والسيلينيوم والفوسفور
البروكلي والقرنبيط: لغناها بالمعادن وخصوصا الكبريت وإنتاج الحمض النووي وإزالة السموم وتوليد "الجلوتاثيون" وهو أحد مضادات الأكسدة القوية
المحار: يعتبر من الأغذية الغنية بالسيلينيوم والزنك والنحاس والحديد
الزنك: عنصر غذائي ضروري لدعم المناعة والانقسام الخلوي وإنتاج البروتينات
البيض: يحتوي على نسبة عالية من الحديد والفوسفور والزنك والسيلينيوم والعديد من الفيتامينات والدهون الصحية ومضادات الأكسدة والبروتينات
الكاكاو: مليء بالمعادن وخصوصا المغنيسيوم والنحاس
دراسة .. السمنة تؤخر القدرات العقلية والإدراكية للأطفال
بحسب الدراسات فإن السمنة تصيب باليوم الواحد من أصل خمسة أطفال حيث إنه رقم يثير القلق لارتباط السمنة بأمراض مزمنة كالسكري والقلب والكلى وعلى ضوء هذة الاحصائية اعتمد الباحثون لدراسة تأثيرات زيادة الوزن على النمو الدماغي لدى الأطفال وتطورهم المعرفي حتى مرحلة المراهقة، وكانت نتائج الدراسة مثيرة للانتباه فقد وجدت أن السمنة تسبب تغييرات دقيقة في شكل أدمغة الأطفال وتؤثر على المادة البيضاء المسؤولة عن إرسال الإشارات العصبية وهي تغييراتٌ يعلّق عليها الباحثون بأنها تؤخر القدرات العقلية والإدراكية للأطفال الذين يعانون زيادة وزن وقد راجع الباحثون النقاط الخاصة بمؤشر كتلة الجسم لدى الأطفال واستخدموا صور الرنين المغناطيسي للدماغ، لتحديد التغييرات الحاصلة في أدمغتهم، وخلصوا إلى أن زيادة الوزن في مرحلة الطفولة مرتبطة بتراجع صحة الدماغ، وضعف الأداء الإدراكي لا سيما في مجال الدراسة أو الوظائف الموكلة للطفل.
أطعمة تخلص منها للتخلص من الكرش
الخضراوات الصليبية: لأنها تنتج كميات كبيرة نسبيا من الغازات بفضل نوع من الكربوهيدرات الذي يمكن أن يظل غير مهضوم جزئيا في الأمعاء مما يساهم في إنتاج الغازات.
المياه الغازية والمشروبات الغازية: إذ كلما زاد استهلاكنا لها زاد احتمال احتفاظنا بها في الجهاز الهضمي.
العلكة: الخالية من السكر قد لا تحتوي فقط على السكر الكحولي مما قد يؤدي إلى الانتفاخ لكن عملية المضغ ستؤدي إلى امتصاص المزيد من الهواء الذي يمكن أن يعلق في الجهاز الهضمي ويؤدي إلى الانتفاخ.
الوجبات الآسيوية السريعة: البطاطس المقلية والنودلز والشوربات الآسيوية مليئة بالصوديوم، التي قد تصل إلى 2000 ملغ من الصوديوم، وذلك بفضل إضافة صلصات الصويا والأسماك والمحار لهذه الوجبات.
الأطعمة المالحة: فهي تحتوي على كمية كبيرة من الملح، مما يؤدي إلى احتباس السوائل في الجسم والانتفاخ.
