نقلت واحة الإعلام المصاحبة لأحداث قمة جدة العربية في دورتها العادية الثانية والثلاثين، الوفود الإعلامية المشاركة من جميع دول العالم؛ إلى مستقبل البيئة الحضارية المتطورة التي تحتضنها مشاريع المملكة الكبرى وفي مقدمتها نيوم، وذا لاين، وجزيرة سندالة، ومشروع أكساجون، وجبال تروجينا، والهيئة الملكية بالعلا، ومشروع البحر الأحمر.
ووفرت واحة الإعلام عروضاً معمارية وهندسية لمدن المملكة الكبرى المبتكرة، حيث أتاحت للإعلاميين من مختلف بلدان العالم التعرف على معالم وإمكانات هذه المشاريع؛ المعمارية والهندسية عن قرب وفهم أعمق لفكرة التصاميم بشكل مباشر، ومشاهدة أسس العمران الحديثة؛ التي طرحت أمام الجميع مفهوماً متطوراً ومختلفاً عن المفهوم السائد في باقي دول العالم.
ووثقت وكالة الأنباء السعودية المعرض المصاحب الذي سلط الضوء على جهود المملكة نحو التنويع الاقتصادي والاجتماعي والثقافي، حيث تعد هذه المشاريع الجوهر الذي يحمل نموذجاً مستداماً تستجيب له أكثر التحديات البيئية والحضرية.
