أسهمت تقنية «التكنولوجيا العصبية» (Neurotechnolog) على تخفيف نسبة العديد من الأمراض في الجسم وخاصة الدماغ بحيث تستطيع التحكم في وظائفه وتحسينها وتعديلها بالإضافة إلى السيطرة على الاكتئاب والإصابات بأمراض عصبية مثل الصرع ومرض باركنسون والألم المزمن وبعض الإصابات بالشلل.
وتوجد أنواع من تلك الأجهزة ساعدت في التخفيف من صعوبات النطق والحركة.