ينتظر خبير الاقتصاد والإدارة الذي أوكلت له مهمة بعث الروح في الساحة الرياضيَّة الدكتور محمد بن عبدالملك آل الشيخ عددًا من الملفات الكبيرة والثقيلة التي أثقلت كاهل القيادات الرياضيَّة السابقة بدءًا من الأمير سلطان بن فهد مرورًا بالأميرين نواف بن فيصل، وعبدالله بن مساعد وفي طليعتها:
•تخصيص الأندية
•أوضاع الأندية المالية والديون
•التحول من المشاركة في الدورات العالمية والقارية إلى منافسة وتحقيق أرقام محددة من الميداليات
•
الفصل بين القطاعات المختلفة مثل هيئة الرياضة واللجنة الأولمبية
•تفعيل دور الجمعيات العمومية للأندية والاتحادات الرياضية والتوقف عن التعيينات في المؤسسات
•تفعيل الرياضة المجتمعية.
•تحديث الأنظمة واللوائح الخاصة بالأندية العامة والخاصة
•إعداد الكوادر التدريبية والتحكيمية، والإدارية في كل المؤسسات.
•العمل على ضبط إيقاع الإعلام الرياضي من خلال اللجنة المشكلة من قبل مجلس الوزراء.
•تفعيل الرياضة النسائية وتحويلها إلى مشروعات ضمن برامج الرياضة المجتمعية.