- أن تعيش منفصلاً خير من أن تتواصل بالسوء .
- غير الأصحاء لا يمكنهم إدارة حوار صحي .
- حياتنا الافتراضية كلما اختلفت عن حياتنا الواقعية، زادت حاجتنا لمراجعة الذات والقيم والعلاقات.
- أسماؤنا الرمزية أقنعة وليست دروع حماية.
- شح بثقتك وإساءاتك.
- نعتني بأناقة المظهر قبل أن نقابل الآخرين ، نحن بحاجة لأناقة المخبر أيضاً.
- في نشوة التنظير أحوج ما تكون نرجسية حين تطالب الآخرين بالمثالية : مرآة .
- لو أن المرايا تستطيع أن ترينا ما تبدو عليه مخابرنا، لاحتجنا وقتاً مضاعفاً كي نستعد للقاء الناس.
- الأخلاق ليست ترفاً ولا كماليات.
- قال المصطفى الشفيع صلى الله عليه وسلم « إن من خياركم أحاسنكم أخلاقا» ،ومن وصاياه صلى الله عليه وسلم لمعاذ :» اتق الله حيثما كنت، أتبع السيئة الحسنة تمحها، وخالق الناس بخلق حسن» .
- ما يصدر عنك هو خلاصة الأخلاق والتربية والثقافة والوعي.
- يمكنك تحديد دورك في حياتيك الواقعية والافتراضية، حتماً ليس التطاول والاستفزاز.
- إن لم يكن لديك ما تقوله كن متلقياً إيجابياً.
- تذكر أن المشتتين ذهنياً ونفسياً هم الميالون للصراع، واختلاق أزمات الحوار !
- إن كنت تهتم بجمال مظهرك فاقرنه بجمال المخبر ، وإن كنت لا تبالي فلا تكن مفلساً تماماً.
- الفظاظة ضعف، والسباب إفلاس، والأخلاق ثروة حقيقية.
- لست مطالباً في تواصلك الاجتماعي بتغيير آرائك أو التخلي عن قناعاتك، لكنك مطالب باحترام قناعات الآخر كما لو كانت هي الصواب.