انتقل إلى رحمة الله يوم أمس الكاتب والإعلامي الزميل شادي وجدي زاهد، بعد طارئ صحي مفاجئ، اضطر الأطباء إلى تدخل جراحي عاجل، إلا أن قضاء الله نفذ.
ولد الفقيد عام 1977 مـ، وتتلمذ على يد والدته الكاتبة المعروفة أميمة زاهد، وأصدر أول ديوان شعري منذ أن كان عمره 19 عاما بعنوان «دموع في مياه جارية»، وعمل في مختلف مجالات الإعلام والإنتاج الإعلامي المكتوبة والمسموعة والمرئية، وعمل في صحيفتي الشرق الأوسط، والوطن، وغيرهما .
و»المدينة» التى آلمها النبأ تتقدم لأسرة الفقيد بأحر التعازي، وتتمنى لهم الصبر والسلوان.
ويتقبل العزاء في منزل والد الفقيد الكائن بطريق المدينة خلف مفروشات المطلق.