قال بعد عدائه أمدًا..
وبعد العنت
بعد فوات الأمر
بعد الشوك والألم الكبير:
أنت تبدو لي كبيرًا
ومثالًا..
وأميرًا ساحرًا بالفعل
بالنبل الكبير.
قلت بعد الصمت..
والدمع المدارى في جفون
الحزن
والفكر الشريد:
لم تجئني بجديد..
إنما جئت ..
إلى الإنصاف إنسانًا..
بثوب أبيض
يفتر عن قلب جديد