كيف تصبح غبياً في ٢٤ ساعة؟!

كيف تصبح غبياً في ٢٤ ساعة؟!

كيف تصبح غبياً في أربع وعشرين ساعة؟!الجواب: 'فقط أن تكون ساذجاً'***أحياناً تأتي السذاجة على هيئة 'مهرِّج'يهز أطراف المشهد.. ويتفاعل الحضور..يوجد من يرفض التصفيق على المشهد..وهناك من يستغلّهليروج كلماته وحروفه..!***أكره هؤلاء الأشخاص الذين يدّعون المعرفة..ويريدون الأضواء على حساب غيرهم..يُمرِّرون بعض من 'السذاجة الخام'كي يضيف الجمهور المكوّنات التيتُشكّل مادة قابلة للانتشار والتفاعل السلبي..!***الساذج من يُحوِّل الحديث إلى حوادث..الساذج من يتصيّد أخطاء غيره..الساذج يقذف برأيه بلا سيدة أفكاره..***أشعر بالريبة من بعض الأسماء الرنانة..هناك نفاق بين أسمائهم وكلماتهم..***هناك أسماء تُشعرك بالأمان..مُجرَّد أن تقع عينك على لطف كلمته وغايته..بغض النظر عن الاختلاف فيما بينكما، لكنه يُشعرك بالود..!***أخبرني أحد كبار السن:الحديث الذي لا تجد نفسك به مقتنعاً (اتركه في الحال)..من ذلك الوقت، وأنا لا أشترك في حديث؛ وليس بحوزتي حُجّة قائمة..من ذلك الوقت، تقف الكلمات على عتبة التفكير؛ لتستأذن الخروج..مذاق أخير:كيف تصبح ذكياً مدى الحياة؟!الجواب يقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه:'إذا سمعت الكلمة تؤذيك، فطأطئ لها حتى تتخطاك'.

أخبار ذات صلة

وطنٌ يسكُن القمّة دائماً
الجيش السعودي الثاني..!!
شذرات
التحول الصناعي
;
مؤسسة «تكوين».. تصادر الفكر العربي وتعلن وصايتها عليه (3)
إلى أولئك الذين يحجون كذبًا!
يوم التروية.. «وجعلنا من الماء كل شيء حيٍّ»
مخبز الأمل الخيري.. مبادرة سعودية
;
ليه ما عزمتوني؟!
الحج المفتوح!
ومضات ‏على رحلة الحاج.. من الفكرة إلى الذكرى (2)‏
هل تخنق البروباغاندا الأمريكية دبلوماسيتها العامة؟!
;
أغرب الشائعات خلال العقد الماضي!
بعض الأصدقاء..
خدمات الحج: تجربة لا تُنسى
قليلٌ من الحياء.. يا أدعياء الشهرة