في الحياة !

- أهدرنا كثيراً من الوقت في حزن لا داعي له.

- ندرك متأخراً أن حياتنا ليست فرصة لمن لا يقدرها.


- الحياة ما تشهقه من أحلام، وما تزفره من منجزات.

- ربما بدت الحياة الآن كالطرق السريعة،إذا تعطلت عربتك لا يمكنك التوقف في زحام المنطلقين.


- أحب نفسك أولاً وثانياً وعاشراً وألفاً، أحبها وأحب من يحبها.

- أن نشكو الله للناس شائعة، أن نشكو الناس لله هي الحقيقة.

- ما لم تتغير أنت ، لن تشعر بالفرق ، مهما تغيرت مكونات الحياة من حولك لن تشعر بالفرق.

- الحل دوماً بيدك ، ، فلا تنتظر المنقذين .

- يمكن تخمين جدوى الحوار من معرفة أطرافه وتوافق أقوالهم مع أفعالهم .

- ردات الفعل النمطية تغري بتكرار التجاوزات.

- أهل العقول في راحة .. كذبة لرفع معنوياتهم.

- السعادة نحن نصنعها ونحن نحميها .

- سعادتنا فيما نملك ، لا ما نفقد .

- رضانا ليس مرتبطاً بالناس ، نحن توهمنا ذلك .

- جهل الظلمة والطغاة بضحاياهم ، ليس أبدياً .

- خلو المدرج شرط للإقلاع ، والهبوط أيضاً.

- تجاربنا يجب أن تنتهي بالوعي وليس الألم .

- ‏(سامح) من أجل قلبك ، و(لا تنس) من أجل كرامتك .

- ‏ عرف قدر نفسه ، لا تتركه لسواك .

‏- كل علاقة بلا ثقة ، هي ميتة دماغياً ، يحسُن التبرع بأعضائها .

- إذا دخلت الغيرة خرجت الضمائر .

- الأيام تأكل كثيراً ، ولا تشبع .

- المطر واحد ، نحن المتعددون .

- العاطفة بحاجة لقوامة العقل ، بما فضل الله بعضهم على بعض.

- تجديد الأمل فيما ليس منه أمل ، أسوأ أنواع الهدر.

- الحوار مع النفس ليس من طرف واحد .

- لن نسمع صوت الضمير ما لم نوقظه .

‏- الذين يستميتون في الجري خلف رضا الآخرين، سيقضون العمر وهم يجرون خلف أنفسهم ولا يدركونها .

‏- لا تهمل نفسك طويلاً ، ستهملك مستقبلاً ، وطويلاً .

أخبار ذات صلة

قتل طفل لحساب الدَّارك ويب!!
ألا يستحون؟!
الخلايا الجذعية والحبل الشوكي
أقمار من خشب!!
;
هُويتنا وقيمنا وأخلاقياتنا العربية والإسلامية.. في خطر
رجع الصدى
لا شيء في الضوضاء.. غير وجهك يا معطاني!
القمع من المهد إلى اللحد!!
;
رحم الله معالي الدكتور عبدالله المعطاني
التحريض على الفسق والفجور
أبلة زهرة.. ومدرسة «الفتاة»
العناية بالمواهب عبر التاريخ
;
أبناؤنا.. والإنترنت المظلمة!
ذاكرة المطوفات.. ‏إضاءات تاريخية مشرقة
مقرر الكتابة الوظيفية والإبداعية.. مهلًا!
محمد بن سلمان.. و «رؤية 2030»