ختام "ملتقى المنشآت الصغيرة والمتوسطة" بالرياض
تاريخ النشر: 21 نوفمبر 2017 11:48 KSA
أسدل الستار مساء أمس على فعاليات ملتقى المنشآت الصغيرة والمتوسطة في نسخته الثانية بالرياض والذي جمع ما يزيد عن ألف ومائتين منشأة صغيرة ومتوسطة من سبعة قطاعات حيوية ومتنوعة من جميع مناطق المملكة، وهدفت لبناء علاقات تجارية وتواصل مباشر.
وركز الملتقى الذي احتضنته جامعة الفيصل في الرياض على تقديم مفهوم جديد للملتقيات، حيث تميز بعدم وجود متحدثين بشكل كامل وتمحور حول أنشطة مختلفة تساعد أصحاب المنشآت على التعارف وخلق مساحات وفرص عمل مشترك بينهم لتواكب رؤية 2030 في دعمها للمنشآت الصغيرة والمتوسطة.
تخلل الملتقى تكريم شركاء النجاح الذين أسهموا بفعالية في رعاية هذا الملتقى، وقامت صاحبة السمو الملكي الأميرة الدكتورة مها بنت مشاري بن عبدالعزيز آل سعود، وكيلة جامعة الملك فيصل للشؤون الخارجية والتطوير بتكريم الشركاء وأثنت سموها على ما شاهدته في الملتقى من فكرة جديدة ونوعية تساهم في خدمة رواد ورائدات الأعمال ومنوهة بأهمية مثل هذه الفعاليات في النهوض بالاقتصاد الوطني ودعم الشباب في تقديم أفكارهم الناضجة.
وبهذه المناسبة أوضح أنس عبده رئيس اللجنة المنظمة أن هذا النجاح جاء بجهود جماعية وضعت نصب أعينها تقديم فكرة جديدة وعملية للملتقيات بعيدًا عن الملتقيات المتكررة تفيد بشكل مباشر أصحاب المنشآت، حيث طبقنا في هذا المتلقى أربعة أنشطة مبتكرة للتعارف بمنهجية وآلية واضحة بدون محاضرات أو متحدثين، واقتصرت على المشاركين لتفعيل الجانب العملي الحيوي.
وأضاف: "إن الفرصة أتيحت لأصحاب المنشآت حيث تناولوا خبراتهم وأهداف منشآتهم مع نظرائهم، كما هناك العديد من الفرص للتعاون مع ممولي الخدمات، فيما عرضت العديد من الخدمات والمنتجات للمشاركين".
يذكر أن الملتقى بشراكة دائمة مع مركز دلني للأعمال وبشراكة استراتيجية مع شبكة ريادة الأعمال GEN وشراكة علمية مع مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية.
وركز الملتقى الذي احتضنته جامعة الفيصل في الرياض على تقديم مفهوم جديد للملتقيات، حيث تميز بعدم وجود متحدثين بشكل كامل وتمحور حول أنشطة مختلفة تساعد أصحاب المنشآت على التعارف وخلق مساحات وفرص عمل مشترك بينهم لتواكب رؤية 2030 في دعمها للمنشآت الصغيرة والمتوسطة.
تخلل الملتقى تكريم شركاء النجاح الذين أسهموا بفعالية في رعاية هذا الملتقى، وقامت صاحبة السمو الملكي الأميرة الدكتورة مها بنت مشاري بن عبدالعزيز آل سعود، وكيلة جامعة الملك فيصل للشؤون الخارجية والتطوير بتكريم الشركاء وأثنت سموها على ما شاهدته في الملتقى من فكرة جديدة ونوعية تساهم في خدمة رواد ورائدات الأعمال ومنوهة بأهمية مثل هذه الفعاليات في النهوض بالاقتصاد الوطني ودعم الشباب في تقديم أفكارهم الناضجة.
وبهذه المناسبة أوضح أنس عبده رئيس اللجنة المنظمة أن هذا النجاح جاء بجهود جماعية وضعت نصب أعينها تقديم فكرة جديدة وعملية للملتقيات بعيدًا عن الملتقيات المتكررة تفيد بشكل مباشر أصحاب المنشآت، حيث طبقنا في هذا المتلقى أربعة أنشطة مبتكرة للتعارف بمنهجية وآلية واضحة بدون محاضرات أو متحدثين، واقتصرت على المشاركين لتفعيل الجانب العملي الحيوي.
وأضاف: "إن الفرصة أتيحت لأصحاب المنشآت حيث تناولوا خبراتهم وأهداف منشآتهم مع نظرائهم، كما هناك العديد من الفرص للتعاون مع ممولي الخدمات، فيما عرضت العديد من الخدمات والمنتجات للمشاركين".
يذكر أن الملتقى بشراكة دائمة مع مركز دلني للأعمال وبشراكة استراتيجية مع شبكة ريادة الأعمال GEN وشراكة علمية مع مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية.