تريليون ريال فرص استثمارية صناعية بحلول ٢٠٣٠ في المملكة
تاريخ النشر: 15 ديسمبر 2017 03:31 KSA
كشف المشاركون في ورشة عمل الثورة الصناعية الرابعة عن فرص استثمارية بقيمة تزيد عن تريليون ريال كمكاسب للاقتصاد السعودي، وذلك بشكل مباشر بحوالى 100مليار ريال و900 مليار ريال بشكل غير مباشر.
جاء ذلك في ورشة العمل التي نفذتها مجموعة الأغر (حاوية فكرية سعودية) في مدينة الرياض امس الخميس، بالتعاون مع أي تي كيرني (شركة استشارية عالمية )، بحضور صاحب السمو الأمير تركي بن سعود بن محمد آل سعود رئيس مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية ، وصاحب السمو الأمير فيصل بن عبدالله بن محمد آل سعود رئيس اللجنة التوجيهية لمجموعة الأغر، ووكيل وزارة الاقتصاد والتخطيط الدكتور إبراهيم بابلي، والدكتور محمد الماجد الرئيس التنفيذي لشركة «تقنية».
وتضمنت ورشة العمل جلسات عصف ذهني، بمشاركة مجموعة من الخبراء السعوديين والعالميين، وتطرقت الجلسات إلى القضايا والفرص الأكثر أهمية لاقتصاد المملكة في ضوء الثورة الصناعية الرابعة، ومنها «التجارة والموائمة المحلية»، «التكنولوجيا والابتكار»، «المؤسسات الصغيرة والمتوسطة»، «رأس المال البشري والمهارات» .
كما تناولت جلسة العصف الذهني الإجابة عن الأسئلة المتعلقة بالتحديات والعقبات التي قد يواجهها الاقتصاد السعودي في قطاع الصناعات للنهوض بالمحتوى المحلي وكيفية جعله قادرًا على المنافسة في عالم الاقتصاد الرقمي الجديد.
وقد علق روبرت ويلن (الشريك والمدير الإداري لشركة أي تي كيرني الشرق الأوسط) حول الابتكار وتأثيره على الاقتصاد بقوله: «التحديات حول التنوع والموهبة والابتكار هي قضايا على مقدمة أولويات قادة الشرق الأوسط، ودورنا هو دعمهم كل يوم في التعامل مع هذه القضايا».
وعن أهمية هذا العمل ودوره الفعال للاقتصاد السعودي يبيِّن زهير مغربي (مدير عام شركة مجموعة الأغر): «إننا نتطلع إلى العمل على التحضيرات اللازمة للمملكة العربية السعودية لتولي دورًا في الاقتصاد الرقمي الجديد، كما نأمل من ورشة العمل هذه توفير نقطة انطلاق للنقاش وفرصة لجني جميع الفوائد والنتائج المالية والاستقرار الاقتصادي التي توفرها هذه التقنيات للاقتصاد السعودي».
جاء ذلك في ورشة العمل التي نفذتها مجموعة الأغر (حاوية فكرية سعودية) في مدينة الرياض امس الخميس، بالتعاون مع أي تي كيرني (شركة استشارية عالمية )، بحضور صاحب السمو الأمير تركي بن سعود بن محمد آل سعود رئيس مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية ، وصاحب السمو الأمير فيصل بن عبدالله بن محمد آل سعود رئيس اللجنة التوجيهية لمجموعة الأغر، ووكيل وزارة الاقتصاد والتخطيط الدكتور إبراهيم بابلي، والدكتور محمد الماجد الرئيس التنفيذي لشركة «تقنية».
وتضمنت ورشة العمل جلسات عصف ذهني، بمشاركة مجموعة من الخبراء السعوديين والعالميين، وتطرقت الجلسات إلى القضايا والفرص الأكثر أهمية لاقتصاد المملكة في ضوء الثورة الصناعية الرابعة، ومنها «التجارة والموائمة المحلية»، «التكنولوجيا والابتكار»، «المؤسسات الصغيرة والمتوسطة»، «رأس المال البشري والمهارات» .
كما تناولت جلسة العصف الذهني الإجابة عن الأسئلة المتعلقة بالتحديات والعقبات التي قد يواجهها الاقتصاد السعودي في قطاع الصناعات للنهوض بالمحتوى المحلي وكيفية جعله قادرًا على المنافسة في عالم الاقتصاد الرقمي الجديد.
وقد علق روبرت ويلن (الشريك والمدير الإداري لشركة أي تي كيرني الشرق الأوسط) حول الابتكار وتأثيره على الاقتصاد بقوله: «التحديات حول التنوع والموهبة والابتكار هي قضايا على مقدمة أولويات قادة الشرق الأوسط، ودورنا هو دعمهم كل يوم في التعامل مع هذه القضايا».
وعن أهمية هذا العمل ودوره الفعال للاقتصاد السعودي يبيِّن زهير مغربي (مدير عام شركة مجموعة الأغر): «إننا نتطلع إلى العمل على التحضيرات اللازمة للمملكة العربية السعودية لتولي دورًا في الاقتصاد الرقمي الجديد، كما نأمل من ورشة العمل هذه توفير نقطة انطلاق للنقاش وفرصة لجني جميع الفوائد والنتائج المالية والاستقرار الاقتصادي التي توفرها هذه التقنيات للاقتصاد السعودي».