الاعتراف بـ «الحب» فضيلة!

- الحديث عن الحب -أيا كانت أطرافه- يحمي البيئة، ويزيل الحواجز الخرسانية، فتتسع الطرقات ويخف الزحام ونشعر بسلاسة المرور، للقلوب، للعقول، للأهداف.

- حين نتحدث بحب نكون أقرب للفطرة النقية، المسالمة المتصالحة مع نفسها ومحيطها.


- كلمات الحب بإمكانها أن تصطاد الغيم وتعصر المطر وتبعث الربيع ثم تكبسله داخل أوردتنا.

- الحب أكسجين الحياة، والحديث عنه جوهرها.


- حين نمارس الحديث بحب وعن الحب، لا نحفل بسوء الأحوال الجوية، فالرهان على الأجواء داخلنا، هي وحدها من يتحكم بمنسوب المطر.

- الحديث عن الحب يشعرنا ببركة الوقت، وجمال المكان.

- الاعتراف بالحب اعتراف بالحق، الاعتراف بالحب فضيلة، وبر والدين، وصلة رحم، وزيارة مريض، وصدقة جارية، وماء سبيل.

- لو اعتدنا التلذذ بتلمُّظ كلمات الحب، لأدركنا أن الشهد يصنعه الإنسان لا النحلة.

- و لو سمحنا لأنفسنا أن تتحدث بحب لمنحناها فرصة العمر للتداوي بلا عقاقير ولا أعشاب، ولكانت أجمل بلا جراحة.

- تجريم الحب هو الجريمة.

- كلام الحب هو سجين الرأي الذي ينبغي تحريره.

- التعبير عن الحب لا يقتضي الوقوع به، إنما يقتضي الإيمان بأننا مأمورون بالاستمتاع بما خُلق لنا، ولم يُخلق لنا أسمى من الحب، وأسمى الحب (حب الله).

- الحب كفيل بغلق ثقب الأوزون.

- الحديث بحب بإمكانه إنقاذ الساقطين تحت أنقاض الفظاظة، والمدفونين تحت ركام الإهمال.

- الحب ليس عارا، ولا عورة.

- الحب ثقافة.

- الحب مرجعية.

- الحب ثورة.

- الحب تحالف ضد القبح، واليأس، وهدر الثروات.

أخبار ذات صلة

اللا مركزية.. بين القصيبي والجزائري
الصناعة.. وفرص الاستثمار
ما الذي يفعله ذلك الزائر السري؟
نظرية الفاشلين!!
;
رؤية المملكة.. ترفع اقتصادها إلى التريليونات
أوقفوا توصيل الطلبات!!
نواصي #حسن_الظن
قتل طفل لحساب الدَّارك ويب!!
;
ألا يستحون؟!
الخلايا الجذعية والحبل الشوكي
أقمار من خشب!!
هُويتنا وقيمنا وأخلاقياتنا العربية والإسلامية.. في خطر
;
رجع الصدى
لا شيء في الضوضاء.. غير وجهك يا معطاني!
القمع من المهد إلى اللحد!!
رحم الله معالي الدكتور عبدالله المعطاني