المبتعث آل خرصان: نؤدي العبادات المفروضة والنوافل على قدر الاستطاعة
تاريخ النشر: 20 مايو 2018 12:00 KSA
محصلة بتجربة الصيام (3) سنوات بالولايات المتحدة الأمريكية، يفتقد المبتعث عبدالإله محمد آل خرصان، طالب الماجستير في إدارة الأعمال، الأجواء الرمضانية المتمثلة في سماع صوت الأذان وتلاوة القرآن أثناء أداء الصلوات والتجمعات العائلية على الإفطار والسحور.
ويصف آل خرصان لـ"المدينة" تجربة الصيام في الغربة، قائلا: في شهر رمضان نفتقد روحانية الشهر بمعنى الأجواء الرمضانية وما يصاحبها من أجواء الصوم والصلاة والإكثار من العبادات والتجمع العائلي على الإفطار والسحور. ففي الغربة نصوم الشهر الكريم ولله الحمد، ونُؤدي العبادات المفروضة كاملة، لكن النوافل كالتراويح وغيرها تكون على قدر الاستطاعة؛ بسبب دراسة المواد الصيفية.
وأشار إلى أن الأصدقاء هم العائلة لكل طالب في الخارج، لكن بسبب انشغال البعض في أغلب الأيام فيكوون التجمع يومًا أو يومين في الأسبوع.
وعن الصعوبات التي واجهته في الخارج في شهر رمضان، قال: كان أول رمضان عشته في الغربة صعب عليّ، لتعودي على قضائه مع الأهل، ولكن لاحقًا اعتدت على ذلك، وأصبح الأمر طبيعيًا بالنسبة لي، ولله الحمد.
ويصف آل خرصان لـ"المدينة" تجربة الصيام في الغربة، قائلا: في شهر رمضان نفتقد روحانية الشهر بمعنى الأجواء الرمضانية وما يصاحبها من أجواء الصوم والصلاة والإكثار من العبادات والتجمع العائلي على الإفطار والسحور. ففي الغربة نصوم الشهر الكريم ولله الحمد، ونُؤدي العبادات المفروضة كاملة، لكن النوافل كالتراويح وغيرها تكون على قدر الاستطاعة؛ بسبب دراسة المواد الصيفية.
وأشار إلى أن الأصدقاء هم العائلة لكل طالب في الخارج، لكن بسبب انشغال البعض في أغلب الأيام فيكوون التجمع يومًا أو يومين في الأسبوع.
وعن الصعوبات التي واجهته في الخارج في شهر رمضان، قال: كان أول رمضان عشته في الغربة صعب عليّ، لتعودي على قضائه مع الأهل، ولكن لاحقًا اعتدت على ذلك، وأصبح الأمر طبيعيًا بالنسبة لي، ولله الحمد.