مبادرة لتهيئة "إفطار أسري" لـ2055 يتيما بـ"إخاء"
تاريخ النشر: 25 مايو 2018 03:19 KSA
كشف مسؤول الإشراف على الإسكان النموذجي، التابعة للمؤسسة الخيرية لرعاية الأيتام بجدة "إخاء"، فهد محمد الشهري، عن إطلاق مبادرة متميزة لأبناء الأيتام، من أعمار 18 إلى 25 سنة؛ بعنوان: "إفطار بيتي"، وتهدف إلى توفير جوي أسري لأكثر من 2055 يتيما من أبناء المؤسسة، عبر تجهيز الموائد بأيدي أمهات سعوديات متطوعات.
وأشار إلى أنه سيتم توزيع الإفطار في 9 أماكن "السامر والمنار والصفا والمحمدية والحمدانية والبساتين" بواقع 10 أيام في كل موقع، حتى يستفيد الجميع من الجو الأسري والدمج الاجتماعي لهذه الفئة، وخاصة خلال شهر رمضان.
ولفت إلى أن المؤسسة أطلقت، خلال الفترة الماضية، 15 مبادرة لتمكين الأبناء في التعليم والتدريب والابتعاث والتوظيف، مشيرا إلى وصول عدد الأيتام الذين ترعاهم المؤسسة، يتلقون خدمات عدة منها: توفير السكن، والطعام، والتعليم، والتدريب، والتوظيف، والأنشطة، والمساعدات المالية، والدعم القانوني، والتهيئة للزواج، والدعم النفسي والاجتماعي.
وقال مقدم المبادرة، فهد بن محمد الشهري، إنها نابعة من تجربة بسيطة، وبناء على طلب من الأمهات بالسماح لهن تقديم وجبات الإفطار من طبخ أيديهن لأبنائهن الأتيام، مما نال استحسان الأيتام، منوها بدور مديري ومشرفي الإسكان النموذجي، الذين يبذلون جهدا جبارا في عملية تنسيق وترتيب الإفطار لإنجاح التجربة.
وأكد مدير المؤسسة، عبدالله بن ناصر الزهراني، أن الإدارة لا تألو جهدا في خدمة أبنائها الأيتام، على مستوى الفئات العمرية كافة، لافتا إلى أن هذه المبادرة لا تتعارض مع ما تقدمه المؤسسة من خدمات معيشية أخرى.
وشدد على أن السماح للأسر المنتجة بمشاركة الأبناء في الإفطار الرمضاني، داخل الإسكان النموذجي؛ يصب في مصلحة الدمج الاجتماعي لهم ويوفر مزيدا من رفاهية الخدمات، بما يعكس الراحة النفسية والاجتماعية، والصحية لهم.
وأشار إلى أنه سيتم توزيع الإفطار في 9 أماكن "السامر والمنار والصفا والمحمدية والحمدانية والبساتين" بواقع 10 أيام في كل موقع، حتى يستفيد الجميع من الجو الأسري والدمج الاجتماعي لهذه الفئة، وخاصة خلال شهر رمضان.
ولفت إلى أن المؤسسة أطلقت، خلال الفترة الماضية، 15 مبادرة لتمكين الأبناء في التعليم والتدريب والابتعاث والتوظيف، مشيرا إلى وصول عدد الأيتام الذين ترعاهم المؤسسة، يتلقون خدمات عدة منها: توفير السكن، والطعام، والتعليم، والتدريب، والتوظيف، والأنشطة، والمساعدات المالية، والدعم القانوني، والتهيئة للزواج، والدعم النفسي والاجتماعي.
وقال مقدم المبادرة، فهد بن محمد الشهري، إنها نابعة من تجربة بسيطة، وبناء على طلب من الأمهات بالسماح لهن تقديم وجبات الإفطار من طبخ أيديهن لأبنائهن الأتيام، مما نال استحسان الأيتام، منوها بدور مديري ومشرفي الإسكان النموذجي، الذين يبذلون جهدا جبارا في عملية تنسيق وترتيب الإفطار لإنجاح التجربة.
وأكد مدير المؤسسة، عبدالله بن ناصر الزهراني، أن الإدارة لا تألو جهدا في خدمة أبنائها الأيتام، على مستوى الفئات العمرية كافة، لافتا إلى أن هذه المبادرة لا تتعارض مع ما تقدمه المؤسسة من خدمات معيشية أخرى.
وشدد على أن السماح للأسر المنتجة بمشاركة الأبناء في الإفطار الرمضاني، داخل الإسكان النموذجي؛ يصب في مصلحة الدمج الاجتماعي لهم ويوفر مزيدا من رفاهية الخدمات، بما يعكس الراحة النفسية والاجتماعية، والصحية لهم.