انشقاق أكبر قائد عسكري حوثي في الحديدة وانضمامه للشرعية
تاريخ النشر: 24 يونيو 2018 03:38 KSA
نشق قائد المنطقة العسكرية الخامسة في قوات الحوثيين، عن الجماعة، وأعلن انضمامه للقوات الحكومية.. وأعلن مصدر ميداني بقوات المقاومة «العمالقة» في تصريحات إعلامية، عن انشقاق»اللواء سعيد أبوبكر الحريري» المعين من قبل الحوثيين قائدًا للمنطقة العسكرية الخامسة، وانضمامه إلى صفوف القوات الحكومية.. وبحسب ذلك المصدر فإن اللواء»الحريري» استطاع الإفلات من قوات الحوثيين ووصل إلى منطقة آمنة تحت سيطرة القوات الحكومية التي ستتولى تأمين وصوله إلى مكان خاص لم يفصح عنه.
المليشيا تنهب حاويات الميناء
قالت مصادر يمنية، أمس، إن ميليشيات الحوثي الموالية لإيران، واصلت عمليات النهب داخل ميناء الحديدة غربي اليمن فيما تواصل عناصرها الفرار الجماعي، حيث قامت بسرقة معدات وآليات ثقيلة وشاحنات ومعدات الحفر تعود لشركة الصينية تعمل في شق الطرق اليمنية منذ سنوات، إلا أن موظفيها غادروا البلاد بعد انقلاب الحوثيين على الشرعية، تاركين معداتهم في ميناء الحديدة، حيث تقوم الميليشيات الحوثية بعمليات سرقة منظمة ودورية تستهدف التجار والبضائع وحتى المساعدات الإنسانية والإغاثية.
وقال شهود إن الميليشيا استولت على سيارات وبضائع أخرى كانت في الحاويات.. وقاموا بتوزيعها على أنصارهم في المجالس المحلية ومشايخ بالمديريات.
ويسعى الجيش الوطني والمقاومة بعد السيطرة على مطار الحديدة للتقدم نحو المدينة لتحريرها، واستعادة الميناء الاستراتيجي، الذي يعد شريان حياة لـ8 ملايين يمني شمالي البلاد، بعد أن حولته الميليشيات الانقلابية إلى نافذة لنهب التجار والمساعدات الإغاثية الإنسانية، وتهريب الأسلحة وتهديد الملاحة الدولية.
المليشيا تنهب حاويات الميناء
قالت مصادر يمنية، أمس، إن ميليشيات الحوثي الموالية لإيران، واصلت عمليات النهب داخل ميناء الحديدة غربي اليمن فيما تواصل عناصرها الفرار الجماعي، حيث قامت بسرقة معدات وآليات ثقيلة وشاحنات ومعدات الحفر تعود لشركة الصينية تعمل في شق الطرق اليمنية منذ سنوات، إلا أن موظفيها غادروا البلاد بعد انقلاب الحوثيين على الشرعية، تاركين معداتهم في ميناء الحديدة، حيث تقوم الميليشيات الحوثية بعمليات سرقة منظمة ودورية تستهدف التجار والبضائع وحتى المساعدات الإنسانية والإغاثية.
وقال شهود إن الميليشيا استولت على سيارات وبضائع أخرى كانت في الحاويات.. وقاموا بتوزيعها على أنصارهم في المجالس المحلية ومشايخ بالمديريات.
ويسعى الجيش الوطني والمقاومة بعد السيطرة على مطار الحديدة للتقدم نحو المدينة لتحريرها، واستعادة الميناء الاستراتيجي، الذي يعد شريان حياة لـ8 ملايين يمني شمالي البلاد، بعد أن حولته الميليشيات الانقلابية إلى نافذة لنهب التجار والمساعدات الإغاثية الإنسانية، وتهريب الأسلحة وتهديد الملاحة الدولية.