ونجح الحج والحمدلله..

* تحية لبلدي التي نجحت في إدارة موسم الحج كعادتها التي يعرفها عنها العالم كله والنجاحات حقيقة، والفرح شهادة، والتفوق وسام نحمله نحن وكل المنصفين الذين يشهدون لبلدي بالنجاح، والله وحده يعلم، والله وحده يشهد، والله وحده يرى كل الجهود التي يلمسها العالم كله، ويتحدث عنها إلا أولئك الأقزام الصغار الذين باعوا ضميرهم للشيطان وصنعوا من قناتهم الخبيثة حكايات أفسدت عليهم حياتهم وعلاقاتهم بالشعوب وغيرت في عيون الناس صورتهم تلك التي كنا نعرفها عنهم كشعب خليجي واحد لايفرقهم أحد ولا يبعدهم عن بعضهم أحد، وسبحان الله استطاع الخبث أن يفرق بينهم واستطاعت السخيفة «الجزيرة» التي يديرها المرتزقة أن تصنع الخلاف وأن تدير المعارك الواهمة والأخبار الصادمة، وهو الفشل الذي أداره العاق حمد وبجدارة.. والحقد قضية والجنون أذية وشر البلية ما يضحك والحمدلله الذي عافانا مما ابتلاهم، والسلام عليكم دار قوم مؤمنين.

* تحية للكبار الذين أداروا الحج بحب كعادتهم في كل عام يخدمون الرحمن ويعبدون الله الواحد الأحد ويصلون له ويحبون ضيوفه وكلكم شاهدهم كيف يحبون الله وكيف يخلصون لضيوفه وكيف يقدرونهم وكيف يحملونهم على ظهورهم.. وهؤلاء هم جنود الرحمن الذين يكتبون ودهم وحرصهم وعنايتهم وهم يؤمنون أن الجنة قدر وأن الثواب الجميل ينتظرهم من خالق البشر وأن الله وحده هو من يعلم أنهم يعملون لوجهه وأن ثوابهم عليه، تاركين للمساكين في الجزيرة حقدهم وغلهم وتعاستهم لهم يحتفلون بها مع خيباتهم الكبيرة والكثيرة...،،،


* (خاتمة الهمزة)...من هنا أهنئ بلدي التي شرفها الله بخدمة حجاج بيت الله وسبحان الله والله أكبر ولله الحمد، ومن هنا أكتب حبي وتحياتي لكل جنودنا وكل الرجال وكل النساء الذين اخلصوا جداً في خدمة ضيوف الرحمن ونجحوا جداً وحققوا بفضل الله لبلدنا أجمل المنجزات.

عاشت بلدي حباً وعاشت بلدي قبلة المسلمين وحفظ الله الوطن.. وهي خاتمتي ودمتم.

أخبار ذات صلة

قتل طفل لحساب الدَّارك ويب!!
ألا يستحون؟!
الخلايا الجذعية والحبل الشوكي
أقمار من خشب!!
;
هُويتنا وقيمنا وأخلاقياتنا العربية والإسلامية.. في خطر
رجع الصدى
لا شيء في الضوضاء.. غير وجهك يا معطاني!
القمع من المهد إلى اللحد!!
;
رحم الله معالي الدكتور عبدالله المعطاني
التحريض على الفسق والفجور
أبلة زهرة.. ومدرسة «الفتاة»
العناية بالمواهب عبر التاريخ
;
أبناؤنا.. والإنترنت المظلمة!
ذاكرة المطوفات.. ‏إضاءات تاريخية مشرقة
مقرر الكتابة الوظيفية والإبداعية.. مهلًا!
محمد بن سلمان.. و «رؤية 2030»