أمطار المدينة كشفت «المستور»
تاريخ النشر: 05 نوفمبر 2018 03:06 KSA
كشفت الأمطار التي شهدتها المدينة المنورة خلال الـ 72 ساعة الماضية «المستور»، حيث لمس السكان الكثير من العقبات التي تواجه عملية تصريف مياه الأمطار داخل الأحياء السكنية، وكذلك الطرق والشوارع الرئيسة، وتكونت عدة مستنقعات للأمطار بالمواقع في مختلف الاتجاهات من الشرق إلى الغرب ومن الشمال إلى الجنوب.
ورصدت عدسة «المدينة» تجمع عدد من المستنقعات المائية داخل الأحياء تسببت في إعاقة الحركة المرورية وحولتها إلى بيئة خصبة للحشرات، وأبدى عدد كبير من أهالي المدينة المنورة استياءهم من غياب الجهات المختصة عن الحدث وعدم وجود خطط استباقية لمواجهة الأمطار في ظل خطورة عدم وجود تصريف مناسب لها.
وعكست الأمطار وبالرغم من الكمية القليلة، التي شهدتها المدينة المنورة تدني الاستعدادات، والتي صنفها عدد من الأهالي بـ» الوضع الصعب» الذي يحتاج إلى تدخل الجهات المختصة لدرء المشكلات التي قد تنتج عن مياه الأمطار.
وكشفت الجولة الميدانية تحويل عدة مواقع حيوية إلى مستنقعات من المياه، وتسببت أيضا في عرقلة عدة شوارع رئيسة في المدينة المنورة، وتسرب بعضها إلى داخل المنازل لعدم وجود مشروعات تحمي تلك المنازل من تلك المياه.
في المقابل رصدت عدسة «المدينة» عددا من الطرق التي تتبعها الجهات المختصة في تجفيف المستنقعات المائية التي تكونت بسبب مياه الأمطار وتصنف بالبدائية، حيث عمدت الجهات المختصة إلى إرسال عدد من العمالة المختصة بنظافة المدينة المنورة إلى بعض المستنقعات والبدء في تجفيفها من خلال نشر المياه على مساحة أكبر باستخدام أدوات مخصصة للنظافة، وليس لتجفيف المستنقعات المائية، وتعمد تلك العمالة إلى توزيع المياه على مساحة أكبر لمنع تركيزها في موقع واحد.
ورصدت عدسة «المدينة» تجمع عدد من المستنقعات المائية داخل الأحياء تسببت في إعاقة الحركة المرورية وحولتها إلى بيئة خصبة للحشرات، وأبدى عدد كبير من أهالي المدينة المنورة استياءهم من غياب الجهات المختصة عن الحدث وعدم وجود خطط استباقية لمواجهة الأمطار في ظل خطورة عدم وجود تصريف مناسب لها.
وعكست الأمطار وبالرغم من الكمية القليلة، التي شهدتها المدينة المنورة تدني الاستعدادات، والتي صنفها عدد من الأهالي بـ» الوضع الصعب» الذي يحتاج إلى تدخل الجهات المختصة لدرء المشكلات التي قد تنتج عن مياه الأمطار.
وكشفت الجولة الميدانية تحويل عدة مواقع حيوية إلى مستنقعات من المياه، وتسببت أيضا في عرقلة عدة شوارع رئيسة في المدينة المنورة، وتسرب بعضها إلى داخل المنازل لعدم وجود مشروعات تحمي تلك المنازل من تلك المياه.
في المقابل رصدت عدسة «المدينة» عددا من الطرق التي تتبعها الجهات المختصة في تجفيف المستنقعات المائية التي تكونت بسبب مياه الأمطار وتصنف بالبدائية، حيث عمدت الجهات المختصة إلى إرسال عدد من العمالة المختصة بنظافة المدينة المنورة إلى بعض المستنقعات والبدء في تجفيفها من خلال نشر المياه على مساحة أكبر باستخدام أدوات مخصصة للنظافة، وليس لتجفيف المستنقعات المائية، وتعمد تلك العمالة إلى توزيع المياه على مساحة أكبر لمنع تركيزها في موقع واحد.