سكان الباحة يستبقون زيارة وزير الصحة بـ»حزمة مطالب»
تاريخ النشر: 05 نوفمبر 2018 03:07 KSA
استبق عدد من سكان الباحة زيارة وزير الصحة الدكتور توفيق الربيعة للمنطقة بعرض حزمة من المشكلات تتعلق بتدني الخدمات الصحية في محافظات المنطقة على رأسها تعثر بعض المستشفيات، وحدوث عجز في بعض الكوادر الطبية، مطالبين بمعالجة عجز الأطباء للتخفيف من أعباء التحويل لخارج المنطقة، وتحديث أقسام الأورام، وإنشاء مشروعات جديدة لضمان تحسن الخدمات الصحية.
وقبيل ساعات من الزيارة أمس قال عبدالرحمن سعيد الغامدي إن مستشفى المخواة متعثر منذ سنوات بالرغم من الوعد الذي تلقته المنطقة من وزير الصحة بتدشينه قريبًا إلا أن تلك الوعود لم تتحقق مؤملًا بأن تأتي الزيارة بثمارها وتسهم في سرعة افتتاح المشروع وتحسين الخدمات الصحية.
والتقط عبدالله العمري طرف الحديث قائلًا إن إمكانات مستشفى المخواة الحالي ضعيفة ومتواضعة، ويستقبل الحالات من خارج المنطقة خاصة لمصابي الحوادث المرورية على الطريق الدولي وطريق نمرة التابع لمنطقة مكة فضلًا عن الحالات من داخل المخواة مؤكدًا افتتاح المستشفى بات ضرورة ملحة.
إما ابراهيم خلف فأشار إلى أن وزارة الصحة أغلقت مستشفى الحجرة ولم يتم إنجاز المشروع، كما زادت المعاناة بانتقاله إلى موقع مؤقت، فيما أشار سعيد دخيل الميموني إلى أن هناك نقصًا حادًا في الأطباء، ويضطر السكان إلى الانتظار أو التحويل لخارج المنطقة وبالتالي تضاف على المريض وأسرته أعباء التنقلات والسفر والسكن والتكلفة المالية بجانب المرض
ويرى أحمد محمد الزهراني أن مستشفيات المنطقة تحتاج إلى افتتاح قسم للأورام وتحديث الموجود منها لمواجهة الطلب المتزايد وارتفاع معدلات الإصابة في الباحة لافتًا إلى أن التأخير في علاج الحالات قد يؤدي إلى تردي الوضع الصحي للمريض.
وقبيل ساعات من الزيارة أمس قال عبدالرحمن سعيد الغامدي إن مستشفى المخواة متعثر منذ سنوات بالرغم من الوعد الذي تلقته المنطقة من وزير الصحة بتدشينه قريبًا إلا أن تلك الوعود لم تتحقق مؤملًا بأن تأتي الزيارة بثمارها وتسهم في سرعة افتتاح المشروع وتحسين الخدمات الصحية.
والتقط عبدالله العمري طرف الحديث قائلًا إن إمكانات مستشفى المخواة الحالي ضعيفة ومتواضعة، ويستقبل الحالات من خارج المنطقة خاصة لمصابي الحوادث المرورية على الطريق الدولي وطريق نمرة التابع لمنطقة مكة فضلًا عن الحالات من داخل المخواة مؤكدًا افتتاح المستشفى بات ضرورة ملحة.
إما ابراهيم خلف فأشار إلى أن وزارة الصحة أغلقت مستشفى الحجرة ولم يتم إنجاز المشروع، كما زادت المعاناة بانتقاله إلى موقع مؤقت، فيما أشار سعيد دخيل الميموني إلى أن هناك نقصًا حادًا في الأطباء، ويضطر السكان إلى الانتظار أو التحويل لخارج المنطقة وبالتالي تضاف على المريض وأسرته أعباء التنقلات والسفر والسكن والتكلفة المالية بجانب المرض
ويرى أحمد محمد الزهراني أن مستشفيات المنطقة تحتاج إلى افتتاح قسم للأورام وتحديث الموجود منها لمواجهة الطلب المتزايد وارتفاع معدلات الإصابة في الباحة لافتًا إلى أن التأخير في علاج الحالات قد يؤدي إلى تردي الوضع الصحي للمريض.