مدينة الفرح

جدة.. الآن..

تشرق غيماً..


وتتنفس صفاءً

وترسل رسائل الحب


جدة..

المدينة الأسطورية

جميلة بذاتها

بأهلها..

ببحرها.. وعطرها.. وفتنها

جدة..

في الصباح تلبس ثوب طفلة جميلة

وعند الغروب تتوشَّح بالأناقة

ويأتي الليل فتتدثر برداء الشوق..

تتزين لزوارها وأحبابها والمشتاقين إليها

في كل عرس.. في كل موسم فرح..

في كل موعد لقاء جميل

تستقبلهم بحنين عاشقة ولهانة

وتودعهم بأمل محب للقاءات متجددة

تدعو كل من يعشقها إلى زوايا البحر..

تحكي لهم وتسمع منهم..

تراقصهم على أنغام أمواجها..

وموسيقى أضوائها..

وتحتفي بهم في أعراسها ومهرجاناتها..

في فنادقها وبيوتها ومطاعمها

في أسواقها وشوارعها

وتبعث فيهم الفرح الأنيق!

أخبار ذات صلة

وطنٌ يسكُن القمّة دائماً
الجيش السعودي الثاني..!!
شذرات
التحول الصناعي
;
مؤسسة «تكوين».. تصادر الفكر العربي وتعلن وصايتها عليه (3)
إلى أولئك الذين يحجون كذبًا!
يوم التروية.. «وجعلنا من الماء كل شيء حيٍّ»
مخبز الأمل الخيري.. مبادرة سعودية
;
ليه ما عزمتوني؟!
الحج المفتوح!
ومضات ‏على رحلة الحاج.. من الفكرة إلى الذكرى (2)‏
هل تخنق البروباغاندا الأمريكية دبلوماسيتها العامة؟!
;
أغرب الشائعات خلال العقد الماضي!
بعض الأصدقاء..
خدمات الحج: تجربة لا تُنسى
قليلٌ من الحياء.. يا أدعياء الشهرة