«عيسوي»: أدب الطفل وثقافته لا ينفصلان عن أغراض التربية
تاريخ النشر: 18 ديسمبر 2018 03:01 KSA
أكدت الدكتورة صباح عيسوي أن أدب الطفل وثقافته لا ينفصلان عن أغراض التربية، إذ يعول على أدب الطفل بكل أشكاله وأنماطه نثرا وشعرًا، ومسرحًا الإسهام في تنمية الاتجاهات المرغوبة، وغرس القيم الإنسانية التي يسعى المجتمع لتحقيقها في تربية النشء، كما يناط بوسائل تنشئة الطفل العمل على تغيير الصور النمطية السلبية والأفكار المغلوطة السائدة في المجتمع، وتأتي الاتجاهات الإيجابية نحو فئات المجتمع المختلفة عرقيًا واقتصاديًا وفكريًا وجسديًا ضمن منظومة القيم التي تسعى مجتمعات العالم لغرسها في أطفالهم، كما تأتي النظرة السلبية إلى الاختلاف على رأس قائمة الاتجاهات المراد التخلص منها.
جاء حديث الدكتورة العيسوي في محاضرة «أدب الطفل والدراسات النقدية للإعاقة»، التي نظمتها جمعية الثقافة والفنون بالدمام ضمن برنامجها الثقافي، بقاعة عبدالله الشيخ للفنون، يوم أمس الأول، عن المحاور التالية:
جدير ذكره أن الدكتورة صباح عيسوي تعد من أولى السعوديات الحاصلات على الدكتوراة في تخصص دراسات أدب الطفل، ولها العديد من الأبحاث العلمية المنشورة في مجلات محكمة حول ثقافة الطفل.
جاء حديث الدكتورة العيسوي في محاضرة «أدب الطفل والدراسات النقدية للإعاقة»، التي نظمتها جمعية الثقافة والفنون بالدمام ضمن برنامجها الثقافي، بقاعة عبدالله الشيخ للفنون، يوم أمس الأول، عن المحاور التالية:
- النظرة للإعاقة في المجتمعات الإنسانية
- المنجز النقدي في الدراسات الأدبية للإعاقة
- معايير الكتابة حول الإعاقة
جدير ذكره أن الدكتورة صباح عيسوي تعد من أولى السعوديات الحاصلات على الدكتوراة في تخصص دراسات أدب الطفل، ولها العديد من الأبحاث العلمية المنشورة في مجلات محكمة حول ثقافة الطفل.