«الحوار الوطني» يجسّد وحدة الوطن والتلاحم بـ«النخلة»
تاريخ النشر: 15 سبتمبر 2019 22:03 KSA
احتفاء باليوم الوطني الـ89 للمملكة العربية السعودية، نظّم مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني، مساء أمس الأول، أوبريت الوطني «النخلة» الذي يقام هذا العام تحت شعار «همة حتى القمة»، تجسيداً لوحدة الوطن وروح التلاحم، وذلك في مركز الملك فهد الثقافي بالرياض.
وشملت الفعاليات المصاحبة للأوبريت معزوفات حيّة والرسم التشكيلي الحيّ ومنها لوحات للفنانة عهود العبدالله، إلى جانب رسم كاريكاتيري تفاعلي.
وبيّن رئيس مجلس أمناء مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني الدكتور عبدالعزيز السبيل، أنّ اليوم الوطني للمملكة يعدّ يوماً مهما لكل مواطن ومواطنة حيث نتذكّر في كل عام كيف كانت منطقة شبه الجزيرة العربية وكيف أصبحت وازدهرت ولذلك نذكّر الجميع باللّحمة الوطنية وبهذا التكاتف بين أبناء الوطن الواحد، وهو ما حاولنا عكسه عبر اللوحات الفنية التي تمثل مناطق المملكة كافة».
وأضاف الدكتور السبيل: «هذه الوحدة واللّحمة بين المواطن والقيادة هي التي تجعلنا قادرين على أن نكون سداً منيعاً ضد أي محاولات للمساس بأمن الوطن أو مكتسباته».
ويأتي إقامة الأوبريت «النخلة» في إطار جهود مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني في الاحتفاء باليوم الوطني، وتعبيراً عن المحافظة على مفاهيم الوحدة الوطنية والتلاحم والتنوع والتسامح والتعايش.ورسمت اللوحات الغنائية للأوبريت لوحات فنية للتلاحم والوحدة الوطنية، كما ضمّ الأوبريت ألوانًا مختلفة من الفنون الشعبية، من إخراج المخرج رجا العتيبي، تم تقديمها في سياق سيناريو ملحمي غنائي، وبلوحات غنائية بلغة سينوغرافية، وديكورات تجسّد الأحداث التاريخية، واختم الأوبريت بالعرضة السعودية من كلمات الأمير خالد الفيصل بعنوان «لا توانى تقدم وارفع الراية»، والأوبريت من كلمات سعد الثنيان، وألحان عبدالله العبد لله، وغناء رامي عبدالله.
وشملت الفعاليات المصاحبة للأوبريت معزوفات حيّة والرسم التشكيلي الحيّ ومنها لوحات للفنانة عهود العبدالله، إلى جانب رسم كاريكاتيري تفاعلي.
وبيّن رئيس مجلس أمناء مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني الدكتور عبدالعزيز السبيل، أنّ اليوم الوطني للمملكة يعدّ يوماً مهما لكل مواطن ومواطنة حيث نتذكّر في كل عام كيف كانت منطقة شبه الجزيرة العربية وكيف أصبحت وازدهرت ولذلك نذكّر الجميع باللّحمة الوطنية وبهذا التكاتف بين أبناء الوطن الواحد، وهو ما حاولنا عكسه عبر اللوحات الفنية التي تمثل مناطق المملكة كافة».
وأضاف الدكتور السبيل: «هذه الوحدة واللّحمة بين المواطن والقيادة هي التي تجعلنا قادرين على أن نكون سداً منيعاً ضد أي محاولات للمساس بأمن الوطن أو مكتسباته».
ويأتي إقامة الأوبريت «النخلة» في إطار جهود مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني في الاحتفاء باليوم الوطني، وتعبيراً عن المحافظة على مفاهيم الوحدة الوطنية والتلاحم والتنوع والتسامح والتعايش.ورسمت اللوحات الغنائية للأوبريت لوحات فنية للتلاحم والوحدة الوطنية، كما ضمّ الأوبريت ألوانًا مختلفة من الفنون الشعبية، من إخراج المخرج رجا العتيبي، تم تقديمها في سياق سيناريو ملحمي غنائي، وبلوحات غنائية بلغة سينوغرافية، وديكورات تجسّد الأحداث التاريخية، واختم الأوبريت بالعرضة السعودية من كلمات الأمير خالد الفيصل بعنوان «لا توانى تقدم وارفع الراية»، والأوبريت من كلمات سعد الثنيان، وألحان عبدالله العبد لله، وغناء رامي عبدالله.