اللواء الحارثي: نعيش مرحلة التجديد والإنجازات
تاريخ النشر: 22 سبتمبر 2019 23:24 KSA
رفع مدير جوازات منطقة مكة المكرمة اللواء عابد بن فايز الحارثي باسمه ونيابة عن منسوبي جوازات المنطقة اسمى آيات التهاني والتبريكات لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ال سعود وسمو ولي عهده الأمين وسمو وزير الداخلية وللشعب السعودي بمناسبة ذكرى اليوم الوطني الـ ٨٩ (همة حتى القمة).
وأكد اللواء الحارثي أن اليوم الوطني وقفة نستذكر فيها مرحلة التأسيس والبناء لهذا الوطن، ونستشعر التحول الكبير الذي شهدته بلادنا على يد المغفور له الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود، الذي جمع الشتات، ووحد الصّفّ، وقضى على الخلافات والنزاعات القبلية وأزال النعرات، ليجعل لنا وطناً وكياناً واحداً وكلمةً واحدةً، ورسم لنا منهجاً واضحاً، وحدد لنا رؤيةً واضحةً تسير عليها هذه البلاد منذ تأسيسها وإلى وقتنا الحاضر.
وقال إن المملكة حققت منذ توحيدها، معجزةً مستحيلة على غيرها، فالشتات تحوّل إلى وحدةِ كلمة ووطن، ونتجت عنه أمةٌ لها مكانتها المرموقة، فأضحت بقيادة خادم الحرمين الشريفين، تعيش مرحلة من التجديد والتحديث لكل مشاريع التنمية، في ظل التمسُّك بالثوابت التي تنطلق من شرعنا الإسلامي المطهر وقيم عروبتنا الأصيلة وقد شهدت المملكة إنجازات مهمة على الصعيد الوطني والإقليمي والدولي شكّلت قفزة غير مسبوقة لبناء وطن وقيادة أمة خطط لها بمهارة واقتدار، ولقد اتسم عهد خادم الحرمين الشريفين -، بسماتٍ حضاريةٍ ومدنيةٍ رائدةٍ جُسّدت في تفانيه في خدمة وطنه ومواطنيه وأمته العربية والإسلامية والمجتمع الدولي؛ من خلال بناء شراكات دولية جديدة وقرارات تعزز مكانة المملكة وتعكس حرصه الكبير على مستقبل أمته ونموها وامنها.
وقال الحارثي في كلمة له بهذه المناسبة: إن ذكرى اليوم الوطني محطة يستنهض فيها أبناء هذا الوطن عزهم ومكانتهم بالانتماء له بكل شموخ ورفعة، ويحق لنا أن نفخر بمنظومة المنجزات، التي يصعب على المرء أن يذكرها في سطور، ولم يكن لها أن تتحقق لولا توفيق الله ثم همة وحنكة رجالات يقودون سفينة المملكة، بكل أمانةٍ ومهارةٍ وحزم.
وأضاف: قائد المسيرة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله – مسيرة الحاضر والمستقبل وفق رؤية 2030 وهي ملحمة للتحدي والبناء التنموي لعصر جديد من المعرفة والعلم والاقتصاد، وأن طموح هذا الوطن بشبابه وقياداته سيكون عنان السماء.
وأكد اللواء الحارثي أن اليوم الوطني وقفة نستذكر فيها مرحلة التأسيس والبناء لهذا الوطن، ونستشعر التحول الكبير الذي شهدته بلادنا على يد المغفور له الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود، الذي جمع الشتات، ووحد الصّفّ، وقضى على الخلافات والنزاعات القبلية وأزال النعرات، ليجعل لنا وطناً وكياناً واحداً وكلمةً واحدةً، ورسم لنا منهجاً واضحاً، وحدد لنا رؤيةً واضحةً تسير عليها هذه البلاد منذ تأسيسها وإلى وقتنا الحاضر.
وقال إن المملكة حققت منذ توحيدها، معجزةً مستحيلة على غيرها، فالشتات تحوّل إلى وحدةِ كلمة ووطن، ونتجت عنه أمةٌ لها مكانتها المرموقة، فأضحت بقيادة خادم الحرمين الشريفين، تعيش مرحلة من التجديد والتحديث لكل مشاريع التنمية، في ظل التمسُّك بالثوابت التي تنطلق من شرعنا الإسلامي المطهر وقيم عروبتنا الأصيلة وقد شهدت المملكة إنجازات مهمة على الصعيد الوطني والإقليمي والدولي شكّلت قفزة غير مسبوقة لبناء وطن وقيادة أمة خطط لها بمهارة واقتدار، ولقد اتسم عهد خادم الحرمين الشريفين -، بسماتٍ حضاريةٍ ومدنيةٍ رائدةٍ جُسّدت في تفانيه في خدمة وطنه ومواطنيه وأمته العربية والإسلامية والمجتمع الدولي؛ من خلال بناء شراكات دولية جديدة وقرارات تعزز مكانة المملكة وتعكس حرصه الكبير على مستقبل أمته ونموها وامنها.
وقال الحارثي في كلمة له بهذه المناسبة: إن ذكرى اليوم الوطني محطة يستنهض فيها أبناء هذا الوطن عزهم ومكانتهم بالانتماء له بكل شموخ ورفعة، ويحق لنا أن نفخر بمنظومة المنجزات، التي يصعب على المرء أن يذكرها في سطور، ولم يكن لها أن تتحقق لولا توفيق الله ثم همة وحنكة رجالات يقودون سفينة المملكة، بكل أمانةٍ ومهارةٍ وحزم.
وأضاف: قائد المسيرة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله – مسيرة الحاضر والمستقبل وفق رؤية 2030 وهي ملحمة للتحدي والبناء التنموي لعصر جديد من المعرفة والعلم والاقتصاد، وأن طموح هذا الوطن بشبابه وقياداته سيكون عنان السماء.