وزير الصحة: المملكة من الأقل في الحالات الحرجة ووفيات «كورونا» عالميا
تاريخ النشر: 17 مايو 2020 21:35 KSA
أكد وزير الصحة الدكتور توفيق بن فوزان الربيعة أن المملكة -بفضل الله- من الأقل في نسبة الوفيات ومن الأقل في نسبة الحالات الحرجة في العالم جراء جائحة كورونا، مشيرًا إلى أن هذا مقياس العمل الطبي.
جاء ذلك في كلمة ألقاها موجهة إلى أبطال الصحة في المستشفيات والمراكز الصحية حيث أعرب فيها عن شكره لما يقومون به من جهود وتفانيهم في العمل.
وقال «عندما يأتي طلب المشاركة في مكافحة جائحة فيروس كورونا من كل ممارس صحي أعرف أن أبناء هذا الوطن لديهم من الإخلاص والوفاء الشيء الكثير».
وأضاف أنه «من أول يوم في هذه المرحلة الصعبة كنت على ثقة أن العاملين في القطاع الصحي سيكونون على قدر عال من المسؤولية والكفاءة وهذا ما أراه يوميًا».
وأوضح أن ارتفاع عدد الإصابات الناتج عن زيادة عدد الفحوصات والطاقة الاستيعابية في المختبرات إلى أكثر من ثلاثة أضعاف السعة التي كانت في بداية الجائحة وأيضًا الفحص الموسع في جميع مناطق المملكة، لم نقم به إلا ثقة منا بوجود جنود أمثالكم يجعلون نظامنا الصحي قويًا. وهذا يجعلنا ننطلق بشكل أكبر في الفحوصات لاكتشاف أكبر عدد ممكن من الحالات لإنقاذها قبل فوات الأوان.
واختتم كلمته بالقول «نحن قادرون على مواجهة أي صعوبات وكما قال سمو ولي العهد الأمين لدينا همة مثل جبل طويق».
جاء ذلك في كلمة ألقاها موجهة إلى أبطال الصحة في المستشفيات والمراكز الصحية حيث أعرب فيها عن شكره لما يقومون به من جهود وتفانيهم في العمل.
وقال «عندما يأتي طلب المشاركة في مكافحة جائحة فيروس كورونا من كل ممارس صحي أعرف أن أبناء هذا الوطن لديهم من الإخلاص والوفاء الشيء الكثير».
وأضاف أنه «من أول يوم في هذه المرحلة الصعبة كنت على ثقة أن العاملين في القطاع الصحي سيكونون على قدر عال من المسؤولية والكفاءة وهذا ما أراه يوميًا».
وأوضح أن ارتفاع عدد الإصابات الناتج عن زيادة عدد الفحوصات والطاقة الاستيعابية في المختبرات إلى أكثر من ثلاثة أضعاف السعة التي كانت في بداية الجائحة وأيضًا الفحص الموسع في جميع مناطق المملكة، لم نقم به إلا ثقة منا بوجود جنود أمثالكم يجعلون نظامنا الصحي قويًا. وهذا يجعلنا ننطلق بشكل أكبر في الفحوصات لاكتشاف أكبر عدد ممكن من الحالات لإنقاذها قبل فوات الأوان.
واختتم كلمته بالقول «نحن قادرون على مواجهة أي صعوبات وكما قال سمو ولي العهد الأمين لدينا همة مثل جبل طويق».