عودة نصف مليون معلم.. وإنجاز 30 % من خطة التعليم عن بعد
تاريخ النشر: 25 أغسطس 2020 02:03 KSA
عاد أمس أكثر من نصف مليون معلم ومعلمة لاستئناف العملية التعليمية عن بعد، على أن يحضروا يومًا واحدًا على الأقل إلى المدرسة، وفقا لما يتم تحديده من قبل قائدي المدارس.
وقالت متحدثة وزارة التعليم ابتسام الشهري، في تصريح صحفي أن أكثر من 520 ألف معلم ومعلمة عادوا للعمل لبدء العام الدراسي الجديد عن بُعد، مؤكدة أ إنجاز 30% من الخطط الخاصة بعملية التعليم عن بُعد قبل مباشرة العمل بشكل رسمي.
وقالت أن المهام الموكلة للمعلمين على منصة “مدرستي” تكمن في إعداد الحصص الدراسية وتصميمها، بالإضافة إلى الأنشطة التعليمية، ورصد حضور الطلاب على المنصة بشكل يومي.
وذكرت الشهري، أن الوزارة انتهت من عملية تدريب المشرفين على استخدام منصة “مدرستي”، لافتة الى الانتهاء من تدريب المعلمين والمعلمات خلال الأسبوع المقبل، وذلك بعد وصول الحسابات الخاصة بهم على المنصة لتمكينهم من الدخول عليها ومباشرة أعمالهم عن بعد. وكان وزير التعليم اعلن مؤخرا أن الدراسة ستكون عن بعد في الأسابيع السبعة الأولى من بداية العام، على أن يتم بعد ذلك دراسة الوضع بالنسبة لما تبقى من العام الجديد، وأشار الوزير في تصريحات أخيرة له، أن الخيار الذي تم التوصل إليه يراعي الوضع العام ويضع سلامة الطلاب والعملية التعليمية في الأولويات، ومن المقرر أن تصبح عملية التعليم عن بعد أحد الركائز الأساسية في المرحلة المقبلة.
وقالت متحدثة وزارة التعليم ابتسام الشهري، في تصريح صحفي أن أكثر من 520 ألف معلم ومعلمة عادوا للعمل لبدء العام الدراسي الجديد عن بُعد، مؤكدة أ إنجاز 30% من الخطط الخاصة بعملية التعليم عن بُعد قبل مباشرة العمل بشكل رسمي.
وقالت أن المهام الموكلة للمعلمين على منصة “مدرستي” تكمن في إعداد الحصص الدراسية وتصميمها، بالإضافة إلى الأنشطة التعليمية، ورصد حضور الطلاب على المنصة بشكل يومي.
وذكرت الشهري، أن الوزارة انتهت من عملية تدريب المشرفين على استخدام منصة “مدرستي”، لافتة الى الانتهاء من تدريب المعلمين والمعلمات خلال الأسبوع المقبل، وذلك بعد وصول الحسابات الخاصة بهم على المنصة لتمكينهم من الدخول عليها ومباشرة أعمالهم عن بعد. وكان وزير التعليم اعلن مؤخرا أن الدراسة ستكون عن بعد في الأسابيع السبعة الأولى من بداية العام، على أن يتم بعد ذلك دراسة الوضع بالنسبة لما تبقى من العام الجديد، وأشار الوزير في تصريحات أخيرة له، أن الخيار الذي تم التوصل إليه يراعي الوضع العام ويضع سلامة الطلاب والعملية التعليمية في الأولويات، ومن المقرر أن تصبح عملية التعليم عن بعد أحد الركائز الأساسية في المرحلة المقبلة.