بدء تطبيق مقياس «كفايات المصلح المسجل» اليوم
تاريخ النشر: 19 سبتمبر 2020 00:50 KSA
أعلنت هيئـة تقويـم التعليـم والتدريـب بالتعاون مع وزارة العدل ممثلةً بمبادرة تفعيل منظومة المصالحة، عن بدء تطبيق مقيــاس «كفايــات المصلــح المســجل»، اليوم وذلك لرفـع جـودة انتقـاء العامليـن بهـذه المهنـة السـامية والترخيص لمزاولتها، منوهةً أن المقياس يقتصــر -فقط- على المرشــحين في المرحلة الأولى الذيــن اســتوفوا متطلبــات الجهــة المســتفيدة ورُشحوا مــن قبلهــا.
وأشارت الهيئة إلى أن المقياس يهدف لقياس كفايـات العامليـن فـي الصلح وفـض المنازعـات بـوزارة العـدل، والتحقـق مـن اسـتيفاء المرشـحين للكفايـات الشـرعية والمهنيـة والمهارات الشـخصية اللازمة، مضيفة أن جميــع أســئلة المقيــاس مــن النــوع المتعــدد الخيــارات بحيــث يوجــد خيــار واحــد يمثــل الإجابة الصحيحــة، كما أن الاختبار يعقـد فـي مراكـز الاختبارات المحوسـبة المنتشـرة فـي جميع المناطـق الإدارية، حسـب تـوزيع أسـماء المرشـحين للاختبار مـن قبـل الـوزارة.
يذكر أن هيئـة تقويـم التعليـم والتدريـب تسعى لتوسـيع الشـراكة مـع الجهـات المســتفيدة وتقدم من خلال المركز الوطني للقياس الحلــول الشــاملة المتكاملــة لقيــاس المعــارف والمهــارات والقــدرات وتقويمهــا بمنهجيــة علميــة؛ إســهامًا فــي تحقيــق تطلعـات الجهـات المسـتفيدة، وتلبيـةً للاحتياجات التنمويـة المتوافقـة مـع رؤيــة المملكــة 2030م.
وأشارت الهيئة إلى أن المقياس يهدف لقياس كفايـات العامليـن فـي الصلح وفـض المنازعـات بـوزارة العـدل، والتحقـق مـن اسـتيفاء المرشـحين للكفايـات الشـرعية والمهنيـة والمهارات الشـخصية اللازمة، مضيفة أن جميــع أســئلة المقيــاس مــن النــوع المتعــدد الخيــارات بحيــث يوجــد خيــار واحــد يمثــل الإجابة الصحيحــة، كما أن الاختبار يعقـد فـي مراكـز الاختبارات المحوسـبة المنتشـرة فـي جميع المناطـق الإدارية، حسـب تـوزيع أسـماء المرشـحين للاختبار مـن قبـل الـوزارة.
يذكر أن هيئـة تقويـم التعليـم والتدريـب تسعى لتوسـيع الشـراكة مـع الجهـات المســتفيدة وتقدم من خلال المركز الوطني للقياس الحلــول الشــاملة المتكاملــة لقيــاس المعــارف والمهــارات والقــدرات وتقويمهــا بمنهجيــة علميــة؛ إســهامًا فــي تحقيــق تطلعـات الجهـات المسـتفيدة، وتلبيـةً للاحتياجات التنمويـة المتوافقـة مـع رؤيــة المملكــة 2030م.