«الألكسو» تناقش «المهارات والمعارف» السعودية
تاريخ النشر: 03 ديسمبر 2020 00:40 KSA
عقدت المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم» الألكسو»، أمس، الاجتماع الخامس للجنة الخبراء العرب في التراث الثقافي غير المادي، بمشاركة نخبة من الخبراء في التراث الثقافي غير المادي من 9 دول عربية.
ويأتي الاجتماع الذي عقد عبر الاتصال المرئي في إطار الاستعداد المسبق للمشاركة العربية في الاجتماع الخامس عشر للجنة الحكومية لصون التراث الثقافي غير المادي المزمع عقده في الفترة 14- 19 ديسمبر بمقر اليونسكو بباريس، ومن أجل توحيد الموقف العربي إزاء جميع الملفات المعروضة على اللجنة المذكورة.
وناقش الاجتماع عددًا من الملفات المرشحة للتسجيل على القائمة التمثيلية للتراث الثقافي غير المادي للبشرية لليونسكو مثل ملف «المهارات والمعارف المرتبطة بزراعة البن الخولاني»، المقدّم من المملكة العربية السعودية، وملف النسيج التقليدي السدو»، المقدم من المملكة العربية السعودية ودولة الكويت، و ملف « الأفلاج، وهو نظام الري التقليدي في دولة الإمارات العربية المتحدة، إضافة إلى ملفّ «صيد الشرفية بجزر قرقنة»، المقدّم من الجمهورية التونسية.
ومثّل هذا الاجتماع فرصة لمناقشة الملاحظات التي أبدتها لجنة التقييم على بعض الملفات، وللتّنسيق وتبادل الخبرات لإعداد الرّدود سعيا للنجاح في تسجيل جميع الملفات العربية على القائمة التمثيلية للتراث الثقافي غير المادي للبشرية لليونسكو.
ويأتي الاجتماع الذي عقد عبر الاتصال المرئي في إطار الاستعداد المسبق للمشاركة العربية في الاجتماع الخامس عشر للجنة الحكومية لصون التراث الثقافي غير المادي المزمع عقده في الفترة 14- 19 ديسمبر بمقر اليونسكو بباريس، ومن أجل توحيد الموقف العربي إزاء جميع الملفات المعروضة على اللجنة المذكورة.
وناقش الاجتماع عددًا من الملفات المرشحة للتسجيل على القائمة التمثيلية للتراث الثقافي غير المادي للبشرية لليونسكو مثل ملف «المهارات والمعارف المرتبطة بزراعة البن الخولاني»، المقدّم من المملكة العربية السعودية، وملف النسيج التقليدي السدو»، المقدم من المملكة العربية السعودية ودولة الكويت، و ملف « الأفلاج، وهو نظام الري التقليدي في دولة الإمارات العربية المتحدة، إضافة إلى ملفّ «صيد الشرفية بجزر قرقنة»، المقدّم من الجمهورية التونسية.
ومثّل هذا الاجتماع فرصة لمناقشة الملاحظات التي أبدتها لجنة التقييم على بعض الملفات، وللتّنسيق وتبادل الخبرات لإعداد الرّدود سعيا للنجاح في تسجيل جميع الملفات العربية على القائمة التمثيلية للتراث الثقافي غير المادي للبشرية لليونسكو.